كشفت وثيقة جديدة أن محققين دوليين قالوا لأول مرة إنهم يشتبهون في أن رئيس النظام السوري بشار الأسد وشقيقه مسؤولان عن استخدام أسلحة كيماوية في الصراع السوري. وكان تحقيق مشترك للأمم المتحدة ومنظمة حظر الأسلحة الكيميائية قد حدد فقط وحدات من الجيش ولم يذكر أسماء أي قادة أو مسؤولين.