مع دخول عام 2017 أصبح جيل الألفية(من 18 - 35 عاما) الآن الأضخم محليا وعالميا، حيث تفوق أعدادهم أعداد الأجيال الأخرى في خدمة وتجربة العملاء، وثقافة الشركات، والابتكار، وفقا لتقرير لمركز بيو للأبحاث، نشرته مجلة فوربس. وقال التقرير إنه من الأكثر أهمية الآن من أي وقت مضى أن تكون ممارسات الشركات والمؤسسات مستعدة لخدمة هؤلاء الشباب بالطريقة التي يرغبون في تلقيها. الوقت الذي أمامنا لتحقيق ذلك بات قصيرا، فلدى جيل الألفية قوة شرائية والتي ستتساوى مع القوة الشرائية للأجيال الأخرى حتى أصبحوا أصحاب القرار في الشركات الرئيسية، لذلك فإن التحكم بالإنفاق سيؤثر على نجاح وفشل هذه الشركات.