Image copyright EPA Image caption وزير الخارجية التركي مولود جاويش أوغلو أعلنت تركيا ترحيبها بمشاركة الأمم المتحدة والولايات المتحدة في محادثات السلام السورية المزمع إجراؤها في أستانة، عاصمة كازاخستان، لكنها أكدت رفضها مشاركة حزب الاتحاد الديمقراطي، الذي تعتبره تركيا الذراع السوري لحزب العمال الكردستاني، ووحدات حماية الشعب الكردية، الذراع المسلح لحزب الاتحاد الديمقراطي. وكان وقف شامل لإطلاق النار، برعاية روسيا وتركيا، قد دخل حيز التنفيذ في سوريا منتصف ليل الخميس إلى الجمعة، تحضيرا لمحادثات سلام تستضيفها كازاخستان، المقربة من روسيا.