يستخدم نظام فورد للتحكّم بالضجيج ثلاثة ميكروفونات موزّعة في المقصورة في شكل استراتيجيّ للكشف عن الضجيج غير المرغوب فيه الصادر عن المحرّك وناقل الحركة، والذي قد يتسبب بتشتّت الانتباه والتوتّر. ويجابه النظام ذلك باستخدام موجات صوتية معارضة من نظام الصوت، من دون التأثير في مستويات صوت الموسيقى والمحادثات. كما يسجّل سلوك السائق وأداء المركبة وترقّبه، مثلاً عندما يتسارع السائق عند ترس أدنى. ويعدّ نظام التحكّم النشط بالضجيج جزءاً من مجموعة من الابتكارات القياسية لسيارة فورد إدج سبورت الرياضية الجديدة كلياً، التي تعزّز جودة الصوت. وتتوافر هذه التكنولوجيا كميزة اختيارية في طرز إدج تايتينيوم الجديدة. ومن الأمثلة الأخرى للرفاهية، الزجاج العازل للصوت الذي يمكنه تحسين خصائص عزل الصوت في الزجاج الأمامي والنوافذ الأمامية. وهو يرتكز على طبقة خاصة عازلة للصوت أرقّ من شعرة الإنسان، ليخفّف من إزعاج ضجيج الرياح الناتج من تدفّق الهواء حول عارضات النوافذ. وتتوافر فورد إدج الأنيقة والمتطوّرة مع ثلاثة خيارات من المحرّكات، اثنان منها جديدان: محرّك EcoBoost قياسيّ سعة 2.0 ليتر بـ4 أسطوانات مع شاحن توربيني بمنفذين بتقنية Twin-scroll بقوّة حصانيّة صافية تبلغ 253 PS و378 نيوتنمتراً من عزم الدوران، ومحرّك EcoBoost V6 سعة 2.7 ليتر بقوّة حصانيّة صافية تبلغ 340 PS و542 نيوتنمتراً من عزم الدوران. كما يقدَّم محرّك V6 سعة 3.5 ليتر ذو سحب طبيعيّ بقوة حصانيّة صافية تبلغ 283 PS و340 نيوتنمتراً من عزم الدوران. وستترافق كلها مع عادم مزدوج وناقل حركة أوتوماتيكيّ بـ6 سرعات. وتتميّز إدج بنظام الدفع الذكيّ، بكافة العجلات من فورد كميزة قياسية، الذي يؤمّن انتقالاً سلساً لعزم الدوران بين العجلات الأربع، لتأمين ثبات أكبر على الطريق. وزوّدت بنظام التوجيه المتكيّف، وكاميرا أمامية للرؤية العريضة النطاق، ومساعد استباق الاصطدام مع رصد المشاة.