خلف الاعتداء الدامي الذي شهدته مدينة برلين صدمة في المجتمع الألماني، خاصة لدى سكان المدينة، حيث اختفت ملامح الفرحة بعيد الميلاد ونكست الأعلام. وفي سوق الميلاد مكان الهجوم، تحولت أصوات الفرحة التي تدب فيه طوال الأسبوع إلى رسائل تعزية ومواساة لضحايا الهجوم الإرهابي.