تصدرت زيارة الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي لمنابع النيل، متابعات صحف القاهرة الصادرة الإثنين، وأبرزت أول زيارة لرئيس مصري لأوغندا، لتعزيز الحوار والتعاون بين دول حوض النيل .. وأشارت الصحف إلى طلب الأحزاب سرعة الانتهاء من إصدار قانون مكافحة الجرائم الإلكترونية .. وتحرك وزارة الداخلية مبكرا، بوضع خطة أمنية لحماية الكنائس والمنشآت العامة والحيوية والمتنزهات والمسطحات المائية خلال فترة الأعياد .. وتناولت الصحف المصري الإنزعاج الإسرائيلى من تسليح الجيش المصري، وتطوير قدرات مصر العسكرية، وحرصها على امتلاك أحدث الأسلحة.. وفي الشأن العربي، اهتمت الصحف بردود الفعل العربية المتضامنة مع الأردن، وإدانة مصرهجمات الكرك الإرهابية .. وأشارت إلى أن السعودية تتراجع وتقبل بقاء الأسد، بعد يوم من إعلان الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب ، اعتزام إدراته بناء ما أسماه بالمناطق الآمنة داخل الأراضى السورية بأموال الدول الخليجية .. بينما يبحث مجلس الأمن قرارا فرنسيا لنشر مراقبين دوليين في حلب. تعزيز الحوار والتعاون بين دول حوض النيل وكتبت صحيفة الأهرام : أكد الرئيس السيسى أهمية تعظيم الاستفادة مما يمثله نهر النيل من شريان حياة يربط بين مصر وأوغندا، مشيداً بالتعاون القائم بين الجانبين فى مجال إدارة الموارد المائية، ومنوهاً بأهمية التعاون بين دول حوض النيل والعمل معا لتنفيذ مشروعات لزيادة إيراد النهر بما يحقق المصالح المشتركة لجميع دول الحوض   الأحزاب تطالب بسرعة الانتهاء من إصدار قانون مكافحة الجرائم الإلكترونية   وأشارت الصحيفة، إلى طلب عدد من الأحزاب والقوى السياسية، سرعة الانتهاء من قانون مكافحة الجرائم الالكترونية مؤكدين أنه أصبح ضرورة ملحة لحماية الأمن القومى المصرى بعد أن باتت مواقع التواصل الاجتماعى من أهم الأدوات التى تساعد المنظمات الإرهابية فى تنفيذ مخططاتها الإجرامية.   أيها الإخوان : ألا تخجلون؟  وفي مقالات الرأي بالصحيفة، كتب صلاح منتصر، تحت نفس العنوان:  لم يعجب الإخوان إعدام الإرهابى عادل حبارة على أساس أنه لم يأخذ حقه فى المحاكمة (!) أو كما ذكر بيان لهم صدر أخيرا: أن محاكمته لم تتوافر فيها الضمانات الكافية لتحقيق العدالة وجميع حقوقه المعروفة دوليا وإنسانيا للدفاع عنه. أضاف البيان »إن إعدام حبارة يضيف جريمة جديدة للسلطات المصرية فى انتهاك حقوق الإنسان وإهدار العدالة !هكذا بلا حياء أو خجل تتحدثون عن حقوق الإنسان وعن العدالة وأنتم الذين اشتهرتم بمعاداة العدالة والقانون والقضاة الذين حاصرتموهم فى المحكمة الدستورية واغتلتموهم قديما (المستشار الخازندار) وحديثا (المستشار هشام بركات النائب العام) وأضاف: البيان فى حد ذاته يعد جريمة تدين الإخوان لأن الذى يشارك بمشاعره مجرد المشاركة مثل هذا المجرم القاتل الإرهابى ويتباكى عليه، لا يمكن أن يقل جرمه عن القاتل إن لم يكن أكثر منه جبنا وندالة . بالإضافة أنه لا يتصور أن تخرج جماعة الإخوان لتدافع عن حبارة وتتباكى عليه من باب الشهامة وإنما لأنه ـ لابد ـ عضو معروف فى الجماعة وقد أرادت أن يكون بيانها رسالة للذين يعرفون ذلك بأنها لا تتخلى عن أعضائها !بيان الجماعة مثل الاعتراف بأنها شريكة فى الجريمة وفى كل الجرائم التى تقع . أول زيارة رسمية لرئيس مصري إلى أوغندا وتناولت صحيفة الجمهورية، تصريح المتحدث الرسمى باِسم رئاسة الجمهورية، السفير علاء يوسف، بأن الرئيس السيسى عقد جلسة مباحثات مع الرئيس الأوغندى يورى موسيفيني، تناولت تعزيز العلاقات بين البلدين.. مشيراً إلى أن زيارة الرئيس هى أول زيارة رسمية يقوم بها رئيس مصرى إلى أوغندا. مجلس الأمن يبحث قرارا فرنسيا لنشر مراقبين دوليين في حلب وكتبت الصحيفة :عقد مجلس الأمن الدولى أمس جلسة خاصة للتصويت على مشروع قرار فرنسى يقترح إرسال مراقبين دوليين للإشراف على عمليات إجلاء المدنيين من شرق حلب، وسط توقعات بفيتو روسى للقرار. السيسي  يبحث في أوغندا مشروعات زيادة إيراد نهر النيل وأشارت صحيفة الأخبار، إلى تأكيد الرئيس السيسي حرص مصر علي تكثيف التنسيق والتشاور مع أوغندا إزاء مختلف القضايا الإقليمية. ومنوها إلي أهمية التعاون بين دول حوض النيل والعمل سويا لتنفيذ مشروعات لزيادة إيراد النهر بما يحقق المصالح المشتركة لجميع دول الحوض. خطة لتأمين وحماية احتفالات الأعياد وذكرت الصحيفة، أن وزارة الداخلية، وضعت خطة محكمة لتأمين وحماية احتفالات أعياد الميلاد ، بأجهزة الكشف عن المفرقعات، وتدعيمها بالقوات، والدفع بأعداد كبيرة من الشرطة النسائية قرب الحدائق العامة والمسطحات المائية ودور السينما والمراكب النيلية لمواجهة اي حالات تحرش. السيسي في منابع النيل وتحت نفس العنوان ، نشرت صحيفة اليوم السابع، تفاصيل زيارة الرئيس عبد الفتاح السيسي لدولة أوغندا، فى إطار التنسيق مع أوغندا فى قضايا استقرار القرن الأفريقى ووحدة حوض النيل. مصر تدين هجمات الكرك الإرهابية وكتبت صحيفة الوطن : أدانت مصر الهجمات الإرهابية التى نفذها مسلحون اعلى مراكز أمنية فى مدينة الكرك جنوبى الأردن، وأسفرت عن سقوط عدد من القتلى والمصابين، وأكدت وزارة الخارجية فى بيان، تضامن مصر الكامل مع الشعب الأردنى الشقيق فى مواجهة هذا المصاب الأليم. انفتاح مصري على أفريقيا وذكرت صحيفة المصري اليوم، أنه فى إطار جهود الدولة المصرية لاستعادة دورها الريادى فى القارة الإفريقية، قام الرئيس السيسي بزيارة رسمية إلى أوغندا، وأشاد الرئيس موسيفينى، بالعلاقات التاريخية الممتدة التي تجمع بين البلدين منذ قرون، وبالدور الذى قامت به مصر فى دعم استقلال أوغندا. السعودية تتراجع وتقبل بقاء الأسد ونقلت صحيفة التحرير عن وكالة سبوتنيك الروسية للأنباء، أن جهات سعودية رفيعة المستوى، أبلغت واشنطن أنها لا تعارض استمرار الرئيس السورى بشار الأسد فى السلطة، وذلك بعد يوم من إعلان الرئيس الأمريكى المنتخب دونالد ترامب ، اعتزام إدراته بناء ما أسماه بالمناطق الآمنة داخل الأراضى السورية بأموال الدول الخليجية . ردا على زيارة سعودية لإثيوبيا.. السيسي في أوغندا وتحت نفس العنوان ،  كتبت صحيفة  الدستور: ردا على زيارة مستشار العاهل السعودي لإثيوبيا..  الرئيس السيسي يزور أوغندا ويجرى مباحثات مع نظيره يورى موسيفينى، عقب استقبال حافل للرئيس لحظة وصوله مطار عنتيبي..، وتم توقيع  اتفاق مصري – أوغندي لزيادة  التبادل التجاري ، وإنشاء  المزيد من المشروعات  المصرية في أوغندا انزعاج إسرائيلي من تسليح الجيش المصري وكتبت صحيفة الوفد: كشفت صحيفة «إسرائيل اليوم» العبرية عن انزعاج إسرائيل من تطوير قدرات مصر العسكرية، وحرصها على امتلاك أحدث الأسلحة، وإذا كانت مصر تستخدم أسلحتها الحديثة فى الحرب ضد الإرهاب، فبالتأكيد لن تدخل الغواصات (1400/209) فى تلك الحرب والتى تسلمت مصر واحدة منها قبل أيام ضمن صفقة مع ألمانيا تضمن 4 غواصات. السيسي يؤكد أهمية تطوير التعاون مع أوغندا وفي نفس سياق متابعة زياروة الرئيس السيسي لأوغندا، تناولت صحيفة الشروق، تأكيد السيسي، على الأهمية الإستراتيجية للعلاقات بين مصر وأوغندا والتي يتعين العمل على تطويرها في كافة المجالات لاسيما في المجالات التنموية مثل قطاعات الطاقة وإدارة الموارد المائية، والتنسيق السياسي والأمني المشترك بين البلدين. غضب البطرسية: المشروع والممنوع وفي مقالات الرأي بالصحيفة، كتب عبد الله السناوي، تحت نفس العنوان : لا يصح التعويل على عدم تكرار حوادث إرهابية مماثلة للعمل الانتحارى، الذى روع الكنيسة البطرسية فى قلب القاهرة وأسقط عشرات الضحايا أغلبهم من السيدات والأطفال..التهوين مما قد يحدث، كما التهويل فيما حدث، كلاهما يعطل التفكير فى حقائق الموقف وفى موضع نقاط القوة والضعف فى الحرب المفتوحة مع الإرهاب..أول ما يستدعى التوقف عنده أن الحادث جرى بحزام ناسف قوته التدميرية هزت المكان وروعت مثلما قتلت.. الأسلوب نفسه جديد نسبيا بالنظر إلى أنه لا توجد سوابق يعتد بها..من غير المستبعد احتمال تكرار عمليات الأحزمة الناسفة فى تجمعات دينية أو مدنية بعد أن استهلكت السيارات المفخخة قدرتها على هز ثقة المجتمع فى نفسه..كأى عمل إرهابى آخر فإنه استخدم العنف لأهداف سياسية مقصودة. وأضاف: بطبيعة العمليات الانتحارية فإنه يصعب وقفها تماما فى مصر، كما أى دولة أخرى مهما بلغت الإجراءات الأمنية من تشدد. كل ما يمكن فعله أمنيا تعقب تنظيماتها وتوجيه ضربات استباقية تمنع وتخفف أية آثار سلبية على سلامة المجتمع. ونشرت صحيفة الأخبار كاريكاتيرا يسخر من مفهوم الإرهابيين المتأسلمين للفكر. Image processed by CodeCarvings Piczard ### FREE Community Edition ### on 2016-12-14 19:44:36Z | | ]- شارك هذا الموضوع: اضغط للمشاركة على تويتر (فتح في نافذة جديدة)انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة)اضغط للمشاركة على Google+ (فتح في نافذة جديدة)