×
محافظة المنطقة الشرقية

«الأحمد» تحتفي بزواج نجلها محمد

صورة الخبر

- المدرب لم يعد يطيق الضغوط والتدخلات في عمله وكشف عن رغبته في الابتعاد وتجري المحاولات حاليا لتهدئته وإقناعه بالاستمرار مع التأكيد عليه بعدم الإعلان عن ذلك إعلاميا. * * - تدخلات المدير في عمل المدربين وصلاحياتهم ليست بالجديدة عليه فقد كان يفعل ذلك عندما كان يعمل في ناديه. * * - التصريح الرسمي بشأن المدافع الذي يطالب برفع قيمة عقده من أجل التجديد كان قلقا ومترددا وغير واثق من بقاء اللاعب أو رحيله. * * - تخسر جميع الفرق ولكن الموتورين تركيزهم ينصب على فريق واحد. * * - يحاول تبرير فشله في عمله بكثرة الاجتماعات الإعلامية والتصريحات المستهلكة. * * - شكوى النادي العاصمي ضد اللاعب المشكلجي في طريقها للحفظ كالعادة. فاللاعب محصن ضد أي عقوبة. * * - حالة التحفز بين الرئيس ونائبه في قمتها حيث تقطعت كل حبال الثقة بين الطرفين وأصبح كل منهما يخشى مكائد الآخر. * * - منذ وقع عقده الجديد وهو يسير في اتجاه هابط بشكل غير معقول. * * - في النادي الكبير الدفاع عن أشخاص محددين فقط أما الكيان والنجوم والرموز فمباح التهجم عليهم والإساءة لهم لكل من هب ودب. * * - الكشف المستهدف يحدث بشكل مفاجئ للجميع عدا واحد فالكشف يأتي بعد تنسيق وتحديد موعد. * * - أراد اللاعبون الاجتماع منفردين في إحدى الاستراحات لمناقشة وضعهم الحالي بصراحة متناهية بعد سلسلة الهزائم لكنهم لم يجدوا استراحة فاضية فتأجل الاجتماع. * * - زيارة واحدة من قبل هيئة مكافحة الفساد تكفي لإصلاح كل الخلل. * * - يعللون ضعف دعمهم بقلة مواردهم .. ولو تم سؤالهم عن مقدار رواتبهم التي يتقاضونها من حقوق الأندية لأصيب الكثيرون بالصدمة. * * - لا يمارس دوره كرئيس اتحاد ولكن كمسئول علاقات عامة يهمه فقط تحسين صورة الاتحاد وتجميلها بالكلام المنمق. فيما أعمال الاتحاد تشوبها الفوضى والارتجالية والتي استغلها البعض لتحقيق أغراضه الشخصية وخدمة ناديه. * * - مدير المركز الإعلامي تم توبيخه لإساءته للشخصية الشرفية فحاول تلطيف الأجواء بعبارات رقيقة مع رمي تهمة الإساءة على أطراف أخرى. * * - استغلوا خسارة فريق وفوز آخر للإساءة للخاسر فقط. انتهازية كتاب الرأي. * * - المدافع طار ولم يعد النادي يملك سوى ورقة لا تفيد حتى بعد بلها وشرب مويتها. * * - بعد انكشافهم أمام الصافرة الأجنبية تمنى الجميع لو أنهم طلبوها قبل مقابلة ذلك الفريق المدفوع بالمحلي.