نفى الأمير عبدالرحمن بن مساعد، الأنباء المتداولة بشأن إعفاء شقيقه الأمير عبدالله بن مساعد، الرئيس العام لرعاية الشباب، وتعيين الأمير تركي بن محمد بن فهد بدلاً عنه، مؤكداً أن شقيقه باقٍ في منصبه وأن ما تم تداوله في هذا الشأن غير صحيح. وانتقد بن مساعد في تدوينة على حسابه الشخصي بـ"تويتر"، ما أسماه تورط بعض الصحف الرسمية في نشر أوامر ملكية غير صحيحة. وكتب الأمير عبدالرحمن بن مساعد عبر صفحته: "عبدالله بن مساعد يعمل لخدمة دينه ومليكه ويحظى بثقة ولاة الأمر وسيأتي يوم يترك موقعه بعد أن يؤدي ما أتمن عليه.. إذا رأى ولاة الأمر ذلك ولهم السمع والطاعة في كل الأحوال في المنشط والمكره والعسر واليسر، ومن المؤسف تورط صحف رسمية في نشر أوامر ملكية غير صحيحة".