×
محافظة الرياض

إنشاء 68 مبسطاً نسائياً بأحدث التصاميم في سوق طيبة بالرياض

صورة الخبر

النسخة: الورقية - دولي أين الديموقراطية   > تعليقاً على مقال غسان شربل «أيام السيسي» (الحياة 13/1/2014) أنت تقول «أفضل ما يمكن أن يقدمه السيسي لمصر جنرالاً أو رئيساً هو دعم قيام ديموقراطية طبيعية»... كيف يكون ذلك وها قد رأينا جميعاً كيف بدأ بنظام قمعي استبدادي بعد عزل رئيس شرعي انتخبه الشعب؟ أنت قلت «على مدى ثلاثة أعوام شهدت مصر سلسلة من الزلازل. ليس بسيطاً أن يسقط نظام حسني مبارك على هدير الملايين والميادين في ثورة لم تتبلور فيها قوة قائدة تحرس شعاراتها، وهو ما سهّل اختطافها. وليس بسيطاً أن يستيقظ المصريون والعرب ليروا رئيساً «إخوانياً» في مصر وإن وفد من صناديق الاقتراع». أليست هذه هي الديموقراطية؟ أليست أخطاء مرسي مستمرة فى عهد الانقلابيين، بل هي زادت؟ مازن محمود   مجرمو الحرب   > تعليقاً على مقال حازم صاغية «الدفع إلى اشتهاء... شارون!» (الحياة 14/1/2014) لا شك في أن أرييل شارون مجرم حرب. لكن من يقوم بهذا القتل والدمار في سورية اليوم هو مجرم حرب ليس بأقل من شارون! عدنان شخاشيرو   ملاحظات مصرية   > تعليقاً على مقال عبدالله ناصر العتيبي «الرجل الطيب «عمرو موسى» مرة أخرى!» (الحياة 13/1/2014) لديك ما لدى الكثير من الإخوة الصحافيين العرب الذين يتصورون أنهم يعلمون مصر فيما ينقصهم الكثير عنها، لأنهم لا يتعمقون أو يقرأون مصر بخلفياتهم الخاصة... أعود إلى ملاحظاتي: أولاً الحاكم: موسى استخدم اللفظة في الإشارة إلى الحاكم تاريخياً، وأوضح أنه مرحلة انتهت مع الدستور الجديد، لأن الحاكم الذي سيأتي لن يكون كسابقه. ثانياً الحرب الأهلية: الحرب الأهلية التي يعنيها موسى هي حرب شوارع بين مواطنين جانب منهم ينتمي إلى الإخوان وجانب ضدهم. ثالثاً: الدساتير ليست بالضرورة مجرد حبر على ورق، وإنما من يقول بذلك يكرس رفض الصيغ الدستورية كأساس للحكم. لكن دساتير مصر في عهد عبد الناصر ومن جاء بعهده كانت تعطي الرئيس سلطات واسعة وهذا غير موجود فى الدستور الجديد، وبالتالي ستغَلّ يده عن التغيير بغير موافقة القوى الأخرى... صلاح صابر