يواجه المدير السابق للمخابرات الفرنسية، برنار سكارسيني، متاعب قضائية متزايدة بعد وضعه رهن الحراسة النظرية، الأسبوع الماضي، في تطور قد تكون له تداعيات على حظوظ صديقه المقرب الرئيس الفرنسي السابق، نيكولا ساركوزي، في الترشح باسم اليمين لرئاسة البلاد، سنة 2017.