×
محافظة المنطقة الشرقية

جامعيات الطائف يشكون ضيق «الساحلي»

صورة الخبر

أطلقت دهانات الجزيرة عملاق صناعة الدهانات عالية الجودة في الشرق الأوسط والأقاليم المجاورة منتجها (الجزيرة صلد) أحدث طلاءاتها الخارجية لتحمّل المناخ القاسي للشرق الأوسط بما فيها درجات الحرارة العالية والأشعة فوق البنفسجية، والمتمتعة بمظهر جمالي طبيعي متعدد الألوان مستوحى من الصخور والحصى التي تعرّضت للتعرية المائية الناتجة عن ارتطام أمواج الشواطئ بها إلى أن أصبحت رمالاً بلورية شفافة. ورأى الأستاذ عبد الله بن سعود الرميح مدير عام شركة دهانات الجزيرة في إطلاق هذا المنتج استمراراً لنهج الشركة في طرح منتجات متميزة أداءً وجودةً، وتعزيزاً لمكانتها المتقدمة في سوق الدهانات بالمنطقة، وتوفيراً لمتطلبات المشاريع الكبرى فيها، معرباً عن أمله في أن يحظى المنتج برضا العملاء ومختلف القائمين على قطاع البناء والعمران من استشاريين ومهندسين وفنيين ومقاولين. وأضاف "عندما يتعلق الأمر بالدهانات الخارجية تبرز الحاجة ملحّة لتمتعها بمواصفات تميّزها عن الدهانات التي تستخدم في التصميم الداخلي، وبفضل الله نحن في دهانات الجزيرة نواكب تطلعات المستهلكين الكرام ونقدّم لهم ما يلبي حاجاتهم ويحقق رغباتهم من الصنفين كليهما بجودة عالية وبجمالية لا نظير لها وبألوان تناسب أذواقهم على تباينها". أعدّ (الجزيرة صلد) لمواجهة وتحمّل قساوة الظروف المناخية في منطقة الشرق الأوسط بفضل المستحضرات الأكريليكية النقية التي يصنّع منها مما يرفع من كفاءته ويطيل عمره الافتراضي، ويعتبر أحد أفضل وأجدى الخيارات المطروحة للتطبيقات الخارجية الأكثر جمالاً وروعة لاحتوائه على حبيبات طبيعية لامعة وبما يتمتع به من مواصفات مميزة ابتداءً من مقاومته للأشعة فوق البنفسجية، محافظةً على ثبات ألوانه إلى مقاومته العالية للماء والقلوية منعاً لتقشره وتشققه، علاوة على سهولة تطبيقه بمظهر برّاق ناعم الملمس على الأسطح الخرسانية والإسمنتية والطوب الفخاري، إضافة إلى إمكانية تنظيفه من الغبار ومختلف العوالق بعد طلاء طبقة شفافة فوقه لدى جفافه كلياً، إلى جانب انسجامه مع المعايير البيئية العالمية تعزيزاً لمسؤولية دهانات الجزيرة نحو البيئة والمجتمع. وبيّن أن (الجزيرة صلد) اختبر بمركز الأبحاث والتطوير في الشركة الذي يضاهي أكثر مراكز البحث العالمية تقدماً ورقيّاً، واختبر أيضاً بمركز الأبحاث والدراسات الطبيعية فيها، الذي يعتبر الأول من نوعه في الشرق الأوسط ويقوم بإجراء الفحوصات والأبحاث والاختبارات ميدانياً، حيث يتمّ تعريض عينات من الدهانات لمختلف الأحوال والظروف الجوية وتقلبات الطقس لأعوام طويلة قد تمتد إلى خمسة عشر عاماً، لمعرفة العمر الافتراضي للمنتج ومدى مقاومته وقوة تحمله جرّاء الظروف الجوية التي يتعرض لها.