×
محافظة المنطقة الشرقية

السجون تتحقق من مقطع وجبة«رؤوس الدجاج »…فيديو

صورة الخبر

- في الرياضة السعودية تتواجد كثير من الأسئلة التي تحتاج إلى أجوبة كافية شافية، ولكن على مدار سنوات طويلة لم يخرج علينا أحد للإجابة على هذه الأسئلة التي لو أجيب عليها أو حلت أو خرج علينا أحد لحلها لتطورت الرياضة السعودية أضعاف الذي يحصل حالياً. وأهم هذه الأسئلة هي - لماذا لايكون هناك تنسيق بين الرئاسة العامة لرعاية الشباب وبين وزارة الخدمة المدنية لاعتماد (مسمى) وظيفة محترف للاعبين الذين هم فعلاً لاعبون محترفون ويكون لهم تأمينات مثلهم مثل أي موظف حكومي أو شركات يخصم من راتبه النسبة التي تخصم من أي موظف لكي يصرف له راتب تقاعدي إذا توقف عن اللعب بدل القصص المأساوية التي نسمع عنها مع اعتزال اللاعبين؟ -لماذا لاتكون هناك معايير معينة للكاتب الصحفي الرياضي بدل ماتكون مهنة من لامهنة له وتجمع الكالح والفالح، ينظر فيها إلى الشهادة وحبذا لو كانت تخصصاً إعلامياً والخبرة ومدى مزاولته لأي لعبة والتخصص في الكتابة، فأما رجل لم يلعب رياضة وليس عنده تخصص إعلامي ويمدح وينتقد ويهاجم مدربين دوليين كبار، فهذه من الأمور المضحكة التي تنعكس سلباً على الرياضة السعودية، والكل يعرف أن الإعلام الجيد المتخصص من أهم أسباب تطور الرياضة والعكس صحيح. -لماذا لاتكون هناك بطاقات تصدر من الرئاسة العامة لرعاية الشباب تمنح للاعبين والمدربين والإداريين الذين خدموا منتخبات الوطن وكانوا مميزين ولسنوات طويلة.. يحصل عليها الرمز لدخول الملاعب الرياضية في المملكة تقديراً لعطائه المميز وتحفيزاً لغيره؟ - لماذا لاتقف الرئاسة بالتنسيق مع الأندية على الميزانية الحقيقية المالية التي تصرفها الأندية وتعتمد الميزانية على الصرف الحقيقي، فليس من المنطق أن يصرف ناد في الدوري الممتاز خمسين مليوناً وتصرف له الرئاسة عشرة ملايين، وناد في الدرجة الأولى يصرف عشرة ملايين وتصرف له الرئاسة ثلاثة ملايين، وتظل الأندية تعمل بأسلوب (شحاتة) والا بأسلوب ترقيع لماذا لايصرف لهم (المعقول)؟ - لماذا يظل رئيس النادي على كرسي الرئاسة لسنوات طويلة تتعدى العشر سنوات حتى وإن كان بلا إيجابيات وبلا بصمة يستفيد إعلام وكشخة وعلاقات ولايفيد؟ لماذا ليكون التجديد فقط لفترتين؟ - لماذا لايكون هناك منصب رسمي واحد لأمين الصندوق يعين من موظفي الرئاسة في مجالس إدارات الأندية لضمان ومعرفة المبالغ التي تدخل النادي وتخرج منه بدل الاتهامات وعدم الثقة والمبالغ التي تدخل وتخرج بلا حسيب ولا رقيب؟ (إلى أحمد عيد مع التحية) لايشك أحد في القدرات الفنية الكبيرة لرئيس اتحاد كرة القدم.. ومعها ودي أذكره بأن دوري الدرجة الأولى هو الممون الأقوى لفرق الدوري الممتاز وتواجد ستة عشر فريقاً يعتبرعدداً غير كاف لفرق تغذي الأندية الكبيرة ومنتخبات المملكة، ومن الضرورة القصوى أن يزيد العدد لعشرين فريقاً يقسموا إلى مجموعتين حتى وإن كان هناك تكلفة مالية زيادة فهي قليلة وتافهة مقابل المردود الفني لهذه الفرق. -الأستاذ الخلوق رئيس الأنصار عادل حمدان ترأس نادي الأنصار لمدة أربعة أشهر، سجل في هذه المدة سلبيات وإيجابيات كثيرة، الأهم من ذلك وفي الشهر الأخير له على كرسي الرئاسة أن يحافظ على البقية الباقية من علاقاته بالآخرين.