تشكّل رسائل الجوّال القصيرة طريقة سهلةً للتواصل، توفّر الوقت، وتسمح بتبادل الأفكار والمعلومات... خبيرة "الإتيكيت" نادين ضاهر تطلع قارئات "سيدتي نت" على أهمّ قواعد استخدام هذه الخدمة، بطريقة لبقة مع الآخرين، أو في حضورهم: ـ امتنعي عن القراءة أو الإجابة عن الرسائل القصيرة، في أثناء الحديث مع الآخرين.انتظري انتهاء الحديث حتى تستأذني المتحدّث من أجل قراءة الرسالة أو الإجابة عنها. ـ تجنّبي استعمال الرسالة الهاتفية وسيلة لإرسال الدعوات الرسمية أو التعزية أو الاطمئنان على مريض أو حتى للشكر على دعوة أو هدية. ـ لا تحاولي إرسال رسالة ثانية، إذا لم تحصلي على جواب عن الرسالة الأولى، فلربما كان المرسل إليه لا يستطيع الردّ أو ليس لديه الرغبة في ذلك. ـ احرصي على أن تكون لغة الرسالة المستخدمة واضحة ومحدّدة، كي لا يُساء فهمها. ـ استعملي الهاتف، إذا كان الموضوع هامّاً ومستعجلاً. ـ تجنبي استعمال الكلمات والمصطلحات المختصرة أو "لغة الانترنت"، لكونها غير مفهومة لدى الجميع. ـ ضعي هاتفك صامتاً، في أثناء اجتماعات العمل أو اللقاءات العامّة. ـ إلجئي إلى استعمال تلك الرسائل من أجل توجيه المعايدات إلى الأصدقاء والأقارب فقط، على أن تتبعها زيارة أو مكالمة هاتفيّة. شاهدي أيضاً: تعرفي الى "اتيكيت" لغة الجسد كيف تكونين ضيفةً خفيفةً؟ كيف تستقبلين الزيارات المفاجئة؟ سمات: اتيكيت أصول التصرف A A --> --> أضف تعليقاً الإسم: البريد الإلكتروني: محتويات هذا الحقل سرية ولن تظهر للآخرين. التعليق: * نعتذر عن عدم نشر أي تعليق يتضمن إساءة للأديان أو لأي جهة سياسية أو اجتماعية، أو تحريض مذهبي أو أثني، أو عبارات تخدش الحياء، أو سب وقذف لأي شخص كان. (*): هذا الحقل مطلوب آخر المواضيع تعرفي الى اتيكيت لغة الجسد لكل وردة رسالة ...تعرفوا إلى معانيها كيف تكونين ضيفةً خفيفةً؟ كيف تستقبلين الزيارات المفاجئة؟