أخذوهم لحما ويريدون رميهم عظما. هذا هو حال بعض النصراويين مع فيصل بن تركي ومع حسين عبدالغني. مؤسف أن كثيرا من النصراويين حتى يومنا هذا يستكثرون التعامل معهما كاثنين من رموز المرحلة الذهبية. كثير من النكران في هذا التصرف الغريب.. وكثير من عدم الوفاء مع حسين عبدالغني بعد أن خدم النصر كل هذه السنوات وقاد الفريق نحو المنصات المجيدة. ما يحدث حاليا علامة أكيدة على تخوف الكثيرين من منصب الرئيس.. بل الأكثر يقينا أن ما يحدث مع عبدالغني حاليا من نكران وجحود.. سيجعل كثيرا من اللاعبين القادة يترددون قبل أن يفكروا في ارتداء قميص الفريق.