×
محافظة المنطقة الشرقية

ارتفاع رطوبة الشرقية.. ورياح ساكنة خلال 72 ساعة

صورة الخبر

ارتفع مؤشر «داو جونز» الصناعي بمقدار 40.7 نقطة إلى 18202.6 نقطة، كما ارتفع مؤشر «نازداك» (+ 2.5 نقطة) إلى 5246، في حين ارتفع مؤشر «S&P 500» الأوسع نطاقاً (+ 4.5 نقاط) إلى 2144 نقطة. ارتفعت مؤشرات الأسهم الأميركية خلال تداولات أمس الأول وسط انتعاش في أسهم قطاع الطاقة في ظل صعود أسعار النفط، كما تلقت دعماً من نتائج أعمال إيجابية فاقت التوقعات لبعض الشركات في الربع السنوي الثالث. وارتفع مؤشر «داو جونز» الصناعي بمقدار 40.7 نقطة إلى 18202.6 نقطة، كما ارتفع مؤشر «نازداك» (+ 2.5 نقطة) إلى 5246 نقطة، بينما ارتفع مؤشر «S&P 500» الأوسع نطاقاً (+ 4.5 نقطة) إلى 2144 نقطة. وعلى صعيد التداولات، ارتفع سهم «مورغان ستانلي» (MS.N) بنسبة 1.9 في المئة مغلقاً عد 32.9 دولارا بعد إعلان تحقيق أرباح فصلية فاقت التوقعات في الربع الثالث مدعومةً بنشاط استثمارات البنك. «ستوكس يوروب 600» وفيما يتعلق بالبيانات الاقتصادية، انخفض عدد الوحدات السكنية التي جرى البدء في إنشائها بأميركا بنسبة 9 في المئة إلى إلى 1.05 مليون وحدة الشهر الماضي، وهو أدنى مستوى لها منذ مارس عام 2015، في حين قفز مؤشر تصاريح البناء بنسبة 6.3 في المئة في نفس الفترة. وفي الأسواق الأوروبية، ارتفع مؤشر «ستوكس يوروب 600» القياسي بنسبة 0.3 في المئة أو بمقدار 1.2 نقطة إلى 343.6 نقطة. وارتفع أيضاً مؤشر «فوتسي 100» البريطاني (+ 22 نقطة) إلى 7022 نقطة، كما ارتفع مؤشر «داكس» الألماني (+ 14 نقطة) إلى 10646 نقطة، في حين ارتفع مؤشر «كاك» الفرنسي (+ 11 نقطة) إلى 4520 نقطة. وتباين أداء ذات الأسهم في بداية التداولات أمس، تزامنا مع ترقب المتعاملين لأرباح عدد من الشركات، فضلاً عن اجتماع البنك المركزي الأوروبي. في الوقت نفسه ذكرت شركة «نستله» أن مبيعاتها خلال التسعة أشهر الأولى من العام شهدت ارتفاعاً طفيفاً، لتخفض شركة المواد الغذائية توقعاتها لمستوى النمو عن العام كله. أما شركة الأدوية «روش» فقد أكدت توقعاتها السابقة بارتفاع مبيعاتها خلال الربع الثالث بنسبة 3 في المئة. وتراجع مؤشر «ستوكس 600» الأوروبي بنسبة 0.15 في المئة إلى 343 نقطة في الساعة 10: 10 صباحا بتوقيت مكة المكرمة، فيما ارتفع مؤشر «كاك» الفرنسي بنحو 0.18 في المئة ليصل إلى 4528 نقاط. وارتفع مؤشر «داكس» الألماني بنسبة 0.11 في المئة إلى 10657 نقطة، في حين تراجع أيضاً مؤشر «فوتسي» البريطاني بحوالي 0.18 في المئة ليصل إلى 7009 نقاط. واتسع فائض الحساب الجاري في منطقة اليورو خلال شهر أغسطس، وفقاً لما أظهرته أمس بيانات البنك المركزي الأوروبي. وقال البنك إن الحساب الجاري -وهو المؤشر الذي يقيس الفرق بين الصادرات والواردات من البضائع والخدمات– أظهر وجود فائض بحوالي 29.7 مليار يورو (32.6 مليار دولار) في أغسطس، وذلك ارتفاعاً من 27.7 مليار يورو في يوليو. ومثل رصيد الحساب الجاري المتراكم في الـ12 شهر الأخيرة حتى أغسطس نسبة 3.3 في المئة من الناتج المحلي الإجمالي لمنطقة اليورو، مقارنة بنسبة 3.1 في المئة في الفترة نفسها من العام الماضي. وفي آسيا، ارتفعت مؤشرات الأسهم اليابانية في ختام تداولات امس، للجلسة الخامسة على التوالي، مدعومة بارتفاع أسعار النفط التي عززت مكاسب شركات الطاقة وانخفاض قيمة الين مقابل الدولار. يأتي ذلك وسط ترقب المستثمرين لبدء موسم إعلان نتائج أعمال الشركات، حيث من المقرر أن تعلن أكثر من 350 شركة يابانية نتائج أعمالها الأسبوع القادم. ومحت العملة اليابانية المكاسب التي سجلتها على مدار الثلاثة أيام الماضية أمام الدولار، عقب المناظرة الأخيرة بين المرشحين الرئاسيين للولايات المتحدة دونالد ترامب، وهيلاري كلينتون قبيل الانتخابات المزمع عقدها في الثامن من نوفمبر. وانخفضت العملة اليابانية أمام الدولار بنسبة 0.3 في المئة إلى 103.74 ينات، في الساعة 09:40 صباحاً بتوقيت مكة المكرمة، وهو ما عزز من مكاسب الشركات المصدرة. وفي ختام التداولات ارتفع مؤشر «نيكي» بنسبة 1.4 في المئة إلى 17235 نقطة، فيما ارتفع مؤشر «توبكس» بنسبة 1 في المئة إلى 1370 نقطة. ارتفاع أسعار العقارات من جانبها، استقرت مؤشرات الأسهم الصينية خلال تداولات امس، مع تنامي مخاوف المستثمرين إزاء الحملة التي تقودها الحكومة ضد ارتفاع أسعار العقارات. وقالت وكالة «شينخوا» الرسمية إن الحكومة الصينية أدركت ضرورة اتخاذ الإجراءات اللازمة لاستعادة النظام في سوق العقارات، وقررت إزالة الخلل السوقي. فيما نقلت «بلومبرغ» عن مصادر مطلعة قولها، إن ما لا يقل عن 21 مدينة صينية فرضت قيوداً على شراء المنازل وشددت إجراءات الاقتراض العقاري منذ أواخر سبتمبر، كما أوقفت بورصة شنغهاي بشكل مؤقت الموافقة على بيع السندات العقارية.