• قرأت خبراً بأنه قد «تم إطلاق سراح أحد المسيئين استخدام وسائل التواصل الحديثة بكفالة، بعد أن تم سجنه لانتهاكه المادة السادسة من الجرائم المعلوماتية، التي تنص على إنتاج ما من شأنه المساس بالنظام العام، والآداب العامة، والقيم الدينية، وحرمة الحياة الخاصة». • فحسب تصريح الأمن العام فإن هذا الشاب البالغ من العمر 19 عاماً، قد استعمل برنامج البث المباشر «يو ناو» –حسب المتابعة الأمنية- بشكل مسيء بالتعاون مع فتاة أجنبية! • لم أعرف الاسم في البداية، ولكني عندما سألت صغار السن وجدتهم يعرفونه، كما وجدت تغطية كبيرة لسجن البطل المزعوم في مواقع التواصل الاجتماعي، ولذلك شكراً لرجال أمننا على هذا القبض، ونتمنى منهم أن يكثفوا تواجدهم في مواقع التواصل، ليحموا المسيئين من أنفسهم، ويحموا أجيالنا من شرورهم، ويحموا وطننا من التشويه الذي يمارسونه! • لقد زاد الأمر عن حده، حتى وصل الأمر إلى تسليم بعض الفارغين برامج تلفزيونية، واستضافتهم في برامج حوارية وتوجيهية! • ويا رب سترك من القادم! • سنكون يومي الأربعاء والخميس (18–19 محرم 1438) على موعد مع «منتدى المنشآت الصغيرة والمتوسطة 2016» الذي تهديه للوطن غرفة الشرقية برعاية كريمة من صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز. • أتمنى لهذا المنتدى النجاح، وأتمنى من شبابنا الحرص على الحضور، لعلنا نرى مبادرات مميزة منهم، ينفعون بها أنفسهم ومن ثمّ وطنهم! • سعودة محلات الجوالات، بينت أن شبابنا يستطيع أن يفعل الكثير إذا مُنح الفرصة، كما بينت أن عدداً كبيراً من شبابنا لا يزال يعيش في ضياع، ويجب أن يستيقظ قبل فوات الفرص، فحينها لا ينفع عض أصابع الندم. • وليحذروا الفاشل، الذي أُحبط فتشاءم فحمل لواء التثبيط! ويا لها من مهمة سيئة! • الإخوة مديري البلديات! النظافة أولاً، فمستوى نظافة شوارع مدينتك هو المؤشر الأكبر على نجاحك، والفشل فيه هو المؤشر أيضاً على أن سعادتك تسير في المسار الخاطئ! • وما أكثر من لا يعرف المؤشر الأكبر لنجاحه، فيعيش في حالة تيه، معتقداَ أنه يستطيع أخذ الناس معه إلى تيهه!