كتبت قبل خمسة أشهر مقالاً بعنوان "آسيا 2019" تحدثت فيه عن تأخرنا في المنافسة على استضافة كأس أمم آسيا التي نظمتها دول لا تقارن بالمملكة العربية السعودية في إمكاناتها ومكانتها، وتعذرت بالمثل القائل: "أن تصل متأخراً خير من ألا تصل أبداً"، وختمت بالسؤال: "هل نرغب فعلاً في التنظيم؟"، وتوقعت مثلكم أن الإجابة: "نعم" وبالتالي فإن على قطاعات الدولة المعنية أن تعمل معاً لتحقيق الهدف الذي يصب في صالح...