×
محافظة المنطقة الشرقية

«دايلي تلغراف» تكشف عن تورط مدربين آخرين في الرشاوى

صورة الخبر

متابعة: إيمان عبدالله آل علي على طريق قادتهم يخطط شباب الإمارات للغد ويحددون ملامح المستقبل ويضعون شروط المركز الأول الذي اعتادوا عليه مع القيادة الرشيدة.. أفكار شبابنا تتحرك عبر وسم أطلقه صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، على تويتر، باسم الحوار الوطني حول الشباب. طموحات وأحلام تتحرك في الأفق وتلامس السماء.. من الحلم بالمشاركة في تنظيم اكسبو 2020 إلى الفوز جائزة نوبل. فور اطلاق الوسم انهالت التغريدات التي تحمل معاني الإيجابية بين حروفها، وتعكس واقع الدولة الشابة التي تولي اهتماماً كبيراً بشبابها، ليعيش شباب الإمارات عصرهم الذهبي، في ظل ما تمنحهم القيادة من أبواب لتحقيق طموحهم، واستطاعوا بدورهم أن يكونوا عند حسن ظن القيادة الرشيدة، ويكونوا طرفاً فاعلاً في رسم ملامح مستقبل الدولة. وتناول المغردون في حروفهم القليلة بأفكار قيمة تسهم في تطوير واقع الشباب في الإمارات، وركزوا بالدرجة الأولى على المبدعين ونوعية التعليم في المدارس ودعم المواهب وتخصيص مدينة للشباب ومجمعات شبابية متكاملة، ودعم المبادرات الشبابية وتوفير الوظائف للخريجين وغيرها من الأفكار التي قد ترى النور بعد مناقشتها الأسبوع القادم في الخلوة، واعتمادها. أكدت حبيبة الحوسني في تغريداتها أن العديد من النابغين في مدارسنا لا نعرفهم ولا يتحدثون عن أنفسهم، فمن المهم إعطاء الطالب رسالة يكتب فيها آماله وتطلعاته وتصوراته، وإشراك طلاب الجامعات كمنظمين في المؤتمرات والقمم الكبيرة لتعكس صورة مشرفة عن أبناء الوطن، وتخصيص يوم في الأسبوع للثقافة الأسرية لطلاب الابتدائية حيث من المهم غرس ثقافة أسرية سليمة منذ الصغر. ودعم الشباب من خلال الثقافة الأسرية والتي يفتقر لها العديد منهم من خلال تزويدهم بثقافات تفيدهم في حياتهم بالمستقبل. وأشارت مريم أهلي في تغريدتها إلى أهمية التوجه الصناعي والابتكار الإلكتروني وتطوير الزراعة والغذاء، فهي من أهم المجالات التي يجب التشجيع عليها. وتعليم الجيل على صناعة ما يحتاجونه بدلا من استيراده. وعلقت سارة في تغريدتها: على المؤسسات الصحية توعية الشباب حول المخاطر الصحية والأمراض ودفعهم للعيش بأسلوب حياة صحي كون الشباب هم المستقبل. وأضافت: على المؤسسات التعليمية أن يكونوا على دراية بتوجه الدولة المستقبلية والعمل على تزويد الطلبة بما يلزم من معارف وعلوم. وغردت فاطمة: الاشتراك في العضويات العربية والعالمية على أن يكون أحد أهداف الشباب، ومن الممكن أن تكون أحد شروط استكمال الجامعة. عائشة المهيري قالت: تخصيص بند في الموازنة الحكومية الاتحادية أو المحلية لدعم المبادرات الشبابية في الجهات الحكومية. وغرد الإماراتي: الغربة تضيف الكثير لشبابنا من خلال المقارنة في الموجود والمطلوب، نعم نطمح للأفضل، ولكن لا ننسى المتطلبات الأساسية لتحقيق الطموح. وغرد القرني: امتلاك سكن + أمان وظيفي = استقرار ذهني ومادي واجتماعي يجعل الشباب عضواً فاعلاً في مجتمعه يبحث عن التطوير دائماً. وغرد فيصل: العمل على برنامج تطوعي يتيح للفئة العمرية ١٧- ١٩ سنة العمل بدوام جزئي بعد ساعات الدراسة وبمكافأة رمزية، والعمل على تفعيل مسابقة وطنية سنوية تحت إدارة وزارة الدولة لشؤون الشباب بحيث تتم المنافسة في كافة المجالات الحرفية. وغرد الإماراتي: إنشاء (ترام: باص كهربائي) للجامعات والمدارس لتخفيف الازدحام ويعتبر من ضمن التطور للدولة. وقال فارس الحمادي: إعداد برامج وورش عمل للتوعية القيادية والإدارية لجميع شباب الهيئات الحكومية. وأشار محمد المزروعي في تغريدته أهمية أن تكون هناك هيئة مستقلة وتبدأ رعاية الرياضيين من المرحلة الابتدائية بالتعاون مع المدارس لاكتشاف المواهب. فاطمة المعمري غردت: يجب أن يكون في كل وزارة استشاري مختص بتوجيههم وإجابة استفساراتهم على سبيل المثال استشاري ثقافي للتساؤلات الثقافية. محمد قال: هيئة حكومية تدعم المواهب الرياضية للنهوض بجيل رياضي قادر على حصد الذهب فالمسابقات العالمية والأولمبيات. فاطمة الكعبي: مسابقة سنوية للشباب الأكثر إبداعا وتميزا ومنحه وسام الشاب الإماراتي المتميز حتى يخلق روحا من التنافس للإنتاجية. إعداد قاعدة بيانات شبابية تحتوي على أسماء جميع الشباب والمجالات المتميزين فيه للرجوع لها عند أي مناسبة وطنية أو دولية، وتخصيص منتدى دولي سنوي للشباب كالقمة الحكومية يكون فيه متحدثون من الشباب من أنحاء العالم للاستفادة من خبراتهم وتجاربهم، وخلق مدينة شبابية تحتوي على كل سبل التفكير الابداعي والنشاطات إلى تطور المهارات يقضون الشباب يومهم ويقدمون أفكارهم. وأعرب متابع عن تمنياته بدعم بناء سكن للمواطن دون حاجة للبنوك. وأكد سعيد سالم: أتمنى تخصيص 3 ساعات من أيام الدوام الرسمية للطلبة والموظفين للانخراط والمشاركة في الأعمال التطوعية بالدولة. وغرد أبو ريان: ليكن صاحب مهنة، ليكن صاحب حرفة، ليكن رجل أعمال مبتدئ ليصل إلى القمة، ويستفاد منه ومن خبرته في تعليم الغير وقالت الحمادي: نحتاج إدارة تعين الخريجين من قبل المؤسسات لاستقطابنا، فمازال الأغلب عاطلين عن العمل بعد التخرج. وأشارت أم غيث إلى أن الشاب يحتاج الربط بين ماضيه وحاضره، لا بد من وجود الشاب المخضرم حولهم لكي يعطونهم من عبق الماضي وخبرته. محمد الرئيسي غرد: لازال هناك الكثير من شبابنا يسكن بالإيجار ومثقل بالديون وغير قادر أن يتبنى قرض إسكان آخر على ظهره ! وقال خلفان: استشعار دور ولي الأمر في قضية الشباب، حيث يعتبر الموجه الأول للشباب وإشراكه في المساهمة بشكل إيجابي في القضية. و استحداث مجالس شبابية في المدارس و على مستوى المناطق التعليمية و طرح رؤية الحكومة وإشراك الطلاب في استشراف المستقبل، التوظيف الذكي والعمل عن بعد والمشاريع الصغيرة تعتبر بدائل للمناطق والإمارات التي لا توجد بها وظائف تستوعب الشباب. د.محمد محمود غرد: في جلسة من مجالس الإمارات للشباب رأيت توق الشباب للتطوير وتحقيق الاستدامة الشاملة فلا نحطم أهدافهم بمعوقات الواقع. وقالت عائشة حارب: هيئة تنمية الشباب والدعم المستدام إنشاء جهة محلية توفر خدمات وسياسات لتساعد بشكل سريع في حل القضايا الشبابية، إنشاء جهاز صندوق استثمار للشباب يعمل الصندوق تمويل المبادرات الشبابية وتوفير منح أكاديمية واجتماعية. علي اللوغاني: اقترح بالتوجيه الصحيح والتخصصي لأماني الشباب وطاقتهم منذ المراحل المدرسية، وذلك حسب احتياجات الدولة بطي المهيري قال: من وجهة نظري، أرى أن هذا الحوار سيخلق خطة وطنية شاملة لتطوير الشباب بشكل ملموس وسيركز على جميع الجوانب. سيف الحميري: قال: إشراك الشباب في مختلف القضايا وإدراك التحديات المحيطة بِنَا وكيفية مواجهتها بالطرق الصحيحة المتزنة، والإحصاء يعتبر أيضا لغة مهمة نستطيع من خلالها استنتاج واستخراج مختلف النتائج لمختلف الظواهر والحالات، وتأسيس صناديق استثمارية خاصة بفئة الشباب تمكنهم من خوض عالم الأعمال ومشاركة الدولة في تنمية الاقتصاد الوطني. عدد أيام الدراسة وتعدد الفصول الدراسية تحتاج إلى إعادة نظر كي نتمكن من خلق استقرار اجتماعي أسري وتركيز في التعليم طالب العين، قال: تطلعات كل شاب في مرحلة العمر من 18 إلى 25 عاما في جميع العقود الزمنية للدولة هي استبيان وخارطة طريق للعقود القادمة. وغرد ناصر: لماذا لا يتم اختيار مجموعة من طلبة مدارس الإمارات وفي كل إجازة فصل دراسي للتدريب في منظومةإكسبو 2020. وقال جاسم: لدينا الكثير من الشباب المبدعين، لندعمهم ليرتقوا في إبداعاتهم حتى يترشح احدهم لجائزة نوبل.