انهالت الانتقادات على سياسية نرويجية بارزة، بعد أن استغرقت في لعبة بوكيمون جو على هاتفها المحمول خلال جلسة برلمانية عن سياسات البلاد الدفاعية. ورصدت الكاميرات ــ بحسب "رويترز"، ترين سكي جراندي، زعيمة الحزب الليبرالي أمس الأول خلال جلسة للجنة الشؤون الخارجية والدفاع وهي تطارد شخصيات البوكيمون، بعد أن وجهت سؤالا لمجموعة من مختصي الجيش. وقال أويفند هالركر نائب رئيس اللجنة لصحيفة "في. جي"، وهي أول من أورد الخبر "كنا نتحدث عن أمور مهمة جدا اليوم"، فيما لم ترد جراندي على طلبات من رويترز للحصول على تعقيب" لكنها قالت لصحيفة "في. جي" عبر رسالة نصية "بعضنا لديه إمكانية عدة أشياء في الوقت نفسه، لسنا جميعا متشابهين". وسببت شعبية اللعبة التي طورتها شركة نيانتيك ووحدة تابعة لشركة نينتندو اليابانية مشكلات غير مقصودة في كثير من الدول.