شارك من خلال تويتر فيسبوك جوجل بلس اكتب رأيك حفظ صنع نفسه بنفسه فتألق بعد سنوات من المعاناة والغربة شعرا وفنا وإدارة ودبلوماسية وعزز كل هذا بروح وثابة للأجمل.. الأجمل لم تخذله روحه، ولم يرتهن لطعنات أعدائه وأعداء «ليديا»، فمضى بعد توقف عابر وإن طال إلى أعالي الذاكرة وأخيرا.. بعد رحلة مكللة بالمجد والدموع بعد أن وارى الثرى ابنه عبدالوهاب وحفيدته سارة ها هو «الفهد التائه» يبني رحلة الإبداع والكتابة والحياة هاشم الجحدلي