متابعات(ضوء): اصبح سامي الجابر هذه الأيام ماليء الدنيا وشاغل للناس وعلى كافة المستويات، فلا يكاد يمر برنامج رياضي دون ذكر لاسمه، ولا ينعقد مجلس دون الحديث عنه، بل لا تكاد تصدر جريدته دون نشر لصورته، الاعلامي مصطفى الأغا كان من المدافعين عن سامي عبر تغريدات بثها على حسابه، اضافة لتخصيص مساحة من برنامجه "صدى الملاعب" لمناقشة وضع سامي مع الهلال ومما قال: هناك فارق كبير بين أن تنتقد وهذا حق من حقوقك وبين أن تشتم أو تشخصن أوتصيد في المياه العكرة أو تُعكّر الصافية فالأول واجب والثاني عيب، وان من ما يشفع لسامي الجابر ولا يشفع لغيره أنه يتنفس الهلال عشقا وليس تكسّبا فإن وفّق في مهمته زاد تاريخه رصيداً وإن لم ينجح فلن يُنقصه بالتأكيد، يكفيه فخرا وعِزّاً أن إسمه ( سامي الجابر ) ... في الغرب يساعدون الفاشل حتى ينجح وعندما يتقاتلون لإفشال الناجح أو الطامح للنجاح http://www.daoo.org/dim/contents/myuppic/052f945fbe87a4.png http://www.daoo.org/dim/contents/myuppic/052f94609074f9.png http://www.daoo.org/dim/contents/myuppic/052f94609078d5.png http://www.daoo.org/dim/contents/myuppic/052f9461419d22.png كل العيون... على سامي / مصطفى الآغا من الصدف الغريبة أن أعود إلى الكتابة في «الحياة» مع عودة الروح لملاعب كرة القدم السعودية، بعد فترة توقف كانت استراحة المحارب لكل الفرق المشاركة في الدوري التي بدأت بغربلة أخطائها خلال الموسم السابق، وجاءت إما بمحترفين جدد سيكونون تحت مجهر الجماهير «العاطفية ولكن الفاهمة» أو مدربين يُحاولون البقاء في زمن ينحصر فيه البقاء على من يحقق الانتصارات فقط.. لا، بل في الكرة السعودية تحقيق الانتصارات وحده قد لا يشفع لصاحبه، خصوصاً في الهلال إذ يجب أن تترافق الانتصارات بمستويات قوية وعروض تُرضي الجماه --- أكثر