دبي (الاتحاد) تجتمع المغامرة مع التقنيات الحديثة في تجربة فريدة للعبة «إكس رايدر»، والتي تحاكي اهتمامات الجيل الجديد في استخدام تكنولوجيا التقنيات ذات الأبعاد الثلاثية والرباعية، وتقدم هذه التجربة داخل عالم مدهش لتلبي رغبات الصغار والكبار في الاستمتاع بألعاب العصر الرقمي. هذه التجربة الرقمية تعرض ضمن مجموعة من الخيارات المتاحة لتي تنقل المشاركين إلى عالم افتراضي مملوء بالمغامرة عبر الأدغال، والجبال الثلجية، والمرتفعات، والفضاء، وبين الكائنات الغريبة وعوالم عجيبة. ولا يتوقف المرح في هذه اللعبة عند اختيار المشاركين، فهي تفاجئ الجالسين على مقاعد وثيرة، مرتدين نظارات التقنيات ثلاثية الأبعاد، بتحولات الطقس، والمناخ، فتنقلهم من داخل قاعات عالم مدهش في رحلة افتراضية جميلة. وبينما يجلس الطفل بانتظار المفاجأة القادمة أمام عينيه، تعمل أجهزة مثبتة داخل هذه اللعبة على رش حبات من الثلج، ورذاذ الماء، أو نشر أجواء توحي بطقس بارد أو رياح عاتية قادمة من بين الجبال الشاسعة التي تتحرك عليها العربة بجنون. واللعبة مصممة لتتشابه مع الافعوانيات، والمغامرات المرحة في الألعاب المائية أو التزلج على الثلج، أو القفز، والتسلق، والسقوط المثير من أعلى قمم الجبال. وقد تم تزويد الكابينة المغلقة للعبة بمقاعد جلدية بمساحة مدروسة، كي لا يقع اصطدام بين الجالسين إلى جنب بعضهما بعضاً.