أكد الاتحاد الدولي للكانوي، أمس، حرمان خمسة رياضيين روس من المشاركة في أولمبياد ريو المقرر بين 5 و21 أغسطس المقبل، شملهم تقرير البروفيسور ماكلارين، استفادوا من الفساد المستشري في البلاد وتلف العينات. ورأى الاتحاد الدولي للكانوي في بيان، أن «توقيف خمسة رياضيين روس ورد اسمهم في تقرير البروفيسور ماكلارين. سيسري قرار الإيقاف فوراً، بحيث لن يتمكن هؤلاء من خوض غمار أولمبياد ريو». والمبعدون الخمسة هم: انيوشينا، وبودولسكايا، ودياشنكو، وكرايتور، وكوروشكوف، وقد سبق للأخير أن خطف برونزية اولمبياد لندن 2012. وبذلك ارتفع عدد المبعدين الروس الى 18 عقب حرمان 13 رياضياً في منافسات السباحة، ورفع الأثقال، والتجديف، والمصارعة، فضلاً عن 67 رياضياً سبق للاتحاد الدولي لألعاب القوى أن استبعدهم.