×
محافظة المنطقة الشرقية

انتشال جثة امرأة من داخل خزان مياه بـ”مندق الباحة “

صورة الخبر

بلغت قيمة العجز في الميزان التجاري للربع الثاني من عام 2016 (530 مليون دينار). وتحتل سويسرا الصدارة في حجم وارداتها تليها الصين وثم الإمارات العربية المتحدة ومنصات الحفر العائمة على رأس قائمة السلع المستوردة في مملكة البحرين. وبلغت قيمة الواردات نحو 1.177 مليار دينار، ويمثل مجموع واردات أهم عشر دول ما نسبته 70 % من حجم الواردات، أما واردات بقية الدول فهي تمثل ما نسبته 30 %. كما تحتل سويسرا المرتبة الأولى مـن حيث حجم الواردات (171 مليون دينار) وتليها الصين (129 مليون دينار) بينما تأتي الإمارات العربية المتحدة في المرتبة الثالثة (107 ملايين دينار). وتعتبر منصات حفر عائمة أو غاطسة أكثر السلع استيراداً (96 مليون دينار) ثم سيارات الجيب ثانيا (95 مليون ديـنار) ويليهما السيارات الخاصة (81 مليون دينار). الصادرات (وطنية المنشأ): المملكة العربية السعودية تحتل الصدارة في قائمة الدول المصدرة للمنشآت الوطنية، وخامات الحديد ومركزاتها أكثر السلع المصدرة من مملكة البحرين. وبلغت قيمة الصادرات وطنية المنشأ نحو 488 مليون دينار، ويمثل مجموع صادرات أهم عشر دول ما نسبته 83% من حجم الصادرات، بينما مجموع بقية الدول فلا تتجاوز نسبتها 17%. وتحتل المملكة العربية السعودية المرتبة الأولى من حيث حجم الصادرات (119 مليون دينار) وتليها الولايات المتحدة الأمريكية (73 مليون دينار) بينما تأتي الإمارات العربية المتحدة في المرتبة الثالثة (50 مليون دينار). وتعتبر خامات الحديد ومركزاتها أكثر السلع تصديراً (80 مليون دينار)، ثم تأتي أسلاك الألومنيوم ثانيا (59 مليون دينار) ويليهما الألواح المستطيلة من خلائط الألومنيوم (50 مليون دينار). إعادة التصدير: السعودية الأولى في حجم إعادة التصدير تليها الإمارات والكويت وأجهزة الهاتف الخلوي تتصدر قائمة السلع معادة التصدير. وبلغت قيمة إعادة التصدير نحو 159 مليون دينار، ويمثل مجموع أهم عشر دول ما تتجاوز نسبته 90% من حجم إعادة التصدير، أما بقية الدول فنصيبها 10 % من حجم إعادة التصدير. وتأتي المملكة العربية السعودية في المرتبة الأولى من حيث حجم إعادة التصدير (86 مليون دينار) تليها الإمارات العربية المتحدة (17 مليون دينار) ثم الكويت (11 مليون دينار). وتعتبر أجهزة الهاتف للشبكات الخليوية أو اللاسلكية أكثر السلع من حيث إعادة التصدير (7 ملايين دينار) ثم تأتي أجزاء للتوربينات الغازية (6 ملايين دينار) وتليهما السفن الجارفة (6 ملايين دينار).