• هل من حق الأندية أن تمنع لاعبيها من المحترفين المحليين المشاركة مع المنتخبات الوطنية أم أن ذلك يقتصر فقط على عدم السماح للمحترفين الأجانب أن يلتحقوا بمنتخبات بلدانهم في غير أيام الفيفا.. عمومًا كان اختبارًا حقيقيًا لم ينجح فيه مع الأسف إلا الكبير الأهلي، الذي ساهم بسبعة نجوم اثنين منهم على الأقل يمثلون الفريق الأهلاوي الأول! • هل بالفعل أن أنظمة ولوائح الانتخابات والجمعيات العمومية تعاني من خلل لأنها قديمة أم أن هناك أزمة ثقافة تجعلنا نطالب في كل مرة أن تفصل القوانين على حسب رغبتنا.. فمن غير المعقول أن يسقط مجلس إدارة بمجرد غياب الرئيس بالاستقالة أو بالوفاة لا سمح الله بينما المنطق يحتم عقد جمعية عمومية لانتخاب رئيس جديد مع بقاء الأعضاء المنتخبين؟ • هل من المنطق أن يوسع النصراويون دائرة طموحاتهم لتشمل المنافسة على كل البطولات في أول موسم يشم فيه الفريق نفسه لو كنت مكانهم لاخترت أن أدخل مسابقة كأس ولي العهد بالفريق الرديف وأحتفظ بكل قوتي لمواصلة حصد كل النقاط الباقية في مسابقة الدوري أيضًا الخسارة في النهائي واردة وربما تكون عاملا مؤثرًا في ضياع حلم الدوري؟ • هل في لحظة سرحان التبس الأمر على الحكم الهويش وظن أن اللاعب النصراوي ذلهوم هو لاعب عرباوي خاصة وأن النصر في العديد من المباريات كان يرتدي نفس الشعار الذي لعبت به العروبة؟ • هل حرمت لجنة الانضباط على نفسها التدخل في مشكلة الألفاظ العنصرية بعد أن نقضت شقيقتها الاستئناف قرارها التأديبي السابق ضد الهلال وهل اتحاد الكرة هو الآخر عاجز عن مواجهة هذه الظاهرة في كل الأحوال نادي الاتحاد هو الضحية والجاني بلا عقاب؟ • هل النظام الجديد لمسابقتي كأس الملك وكأس ولي العهد يحقق طموحات الأندية الصغيرة في المنافسة وهي تقابل أندية تضم في صفوفها على الأقل أربعة محترفون أجانب؟