×
محافظة عسير

غرق مسن ثمانيني داخل مستنقع مائي ببارق

صورة الخبر

بدأت الإدارة العامة لصحة البيئة بأمانة العاصمة المقدسة الرفع عن المواقع التي بها كتابات على الجدران والجسور والتي تشوه المنظر العام والرفع عن أرقام السيارات المخالفة التي يقوم أصحابها بغسلها في الشوارع والميادين العامة لتطبيق العقوبات على أصحابها، كما قامت بتطوير330 منشأة متدنية ورفعها للدرجة الأعلى وتم تدريب 36 من المراقبين الصحيين ميدانيا على استخدام جهاز GPS وقراءة الخرائط الجغرافية. وكشف الدكتورمحمد هاشم الفوتاوي مدير عام الإدارة العامة لصحة البيئة بأمانة العاصمة المقدسة عن أن إدارته قامت خلال الفترة الفائتة بأكثرمن 15894 جولة تم الانتهاء من عمل الدورات التدريبة التي تتعلق بجميع مراحل مشروع ( مسح – رقابة – تقييم وتصنيف– تطوير ) لعدد 120 متدربًا والرفع عن اللوحات القماشية واللوحات الإرشادية المخالفة، والرفع عن أماكن تواجد هياكل السيارات في الشوارع، وأماكن تسرب المياه إلى الشوارع من الوايتات والمنازل والمطاعم، ورصد سيارات النظافة والحاويات التي تنبعث منها الروائح. وقال: إن إدارته تقوم بالإشراف على الأسواق وتنظيمها والمحافظة على مظهرها ونظافتها وذلك بالتنسيق مع الأجهـزة المختصة بالأمانة ومكافحة جميع الظواهر السلبية التي تظهر في الأسواق والمجمعات التجارية وذلك بالتنسيق والتعاون مع الجهات الرقابية الأخرى وخاصة ظاهرة الباعة الجائلين وباعة الأطعمة الفاسدة والباعة لدى الإشارات المرورية وتطبيق لائحة الجزاءات والغرامات على جميع المخالفات المتعلقة بالأسواق والمراكز التجارية والتأكد من سريان جميع رخص تلك المحلات والعمل على إلزام المحلات باستخراج واستكمال إجراءات التراخيص. إدارة الرقابـة البيئية وأشار إلى أن إدارة الرقابـــة البيئية تقوم بمجموعة من الإجراءات المكتبية والميدانية الهدف منها رفع مستوى النظافة العامة وتوجيه السلوكيات ومعالجة الممارسات الخاطئة لمختلف شرائح المجتمع والتي تسيء وتشوه المظهر الحضاري للعاصمة المقدسة، ولا يتم ذلك إلا من خلال التوعية والإرشاد وغرس المفاهيم الحضارية بأهمية المحافظة على نظافة بيئتهم وتعريفهم بالتعليمات والأنظمة واللوائح الخاصة بالجزاءات والغرامات التي سوف تساهم ( بإذن الله) بشكل إيجابي في إيجاد نقلة نوعـية وحضـارية في مجـال النـظافة العامة بنطاق العاصمة المقدسة. كما تقوم بمتابعة ومراقبة عملية التخلص من النفايات والمخلفات من المحلات التجارية والورش والمصانع والأسواق ومحلات المواد الغذائية وخلافه وذلك بالاطلاع على العقود المبرمة مع المؤسسات المتخصصة إن وجدت، و متابعة ومراقبة المصانع ومحلات البناشر ومحلات غيار الزيوت والاطلاع على العقود المبرمة مع المؤسسات المتخصصة في كيفية التخلص أو الاستفادة من تلك الزيوت الرجيع والإطارات المستعملة والبطاريات التالفة، والرفع عن أرقام القلابات التي تتساقط منها الأتربة والصخور بسبب عدم تغطيتها أو القلابات التي ترمي مخلفاتها في المخططات السكنية والرفع عن الأحوشة داخل الأحياء السكنية التي تقوم بتجميع الخردة والسكراب، والرفع عن أصحاب الأحوشة التي يقوم أصحابها بتجفيف الخبز داخل الأحياء السكنية، والرفع عن أماكن نشر الغسيل في خارج الأماكن المخصصة لها، والرفع عن الحظائر داخل الأحياء السكنية، والرفع عن أرقام السيارات التي تصدر من عوادمها ملوثات للبيئة والتي تقوم برمي المخلفات، والرفع عن عدم إزالة مخلفات البناء أو الترميم أو إلقائها في أراضي الغير أو الأماكن العامة وكذلك الرفع عن أرقام سيارات الخلاطات (الخرسانة الجاهزة) التي تتسرب منها الخرسانة على الشوارع أو التي تقوم بغسلها في المخططات والرفع عن أرقام سيارات نقل مياه الصرف الصحي المخالفة والرفع عن المخـالفين الذين يقومون بقص أو قطع الأشـجار التي تقع أمام منازلهم أو محلاتهم التجارية، والرفع عن المزارع المخالفة وأخذ عينات من الثمار لفحصها ومعرفة مدى سلامتها. وأضاف: شكلت لجنة منع سقيا المزارع بمياة الصرف الصحي بخطاب صاحب السمو الملكي أمير منطقة مكة المكرمة وبمشاركة كل من: أمانة العاصمة المقدسة ــ شرطة العاصمة المقدسة ــ وزارة المياه ــ الشؤون الصحية ــ المباحث العامة، وتمارس هذه اللجنة عملها بشكل يومي، حيث تقوم بتفتيش المزارع القريبة من مسار مياه الصرف الصحي المعالجة ومتابعتها وأخذ عينات من المياه والمزروعات وتحليلها لدى الشؤون الصحية وفي حالة إيجابية العينات يتم تغريم صاحب المزرعة وكذلك يتم إزالة المزرعة.