×
محافظة المنطقة الشرقية

بالفيديو.. حفل مختلط في الطائف يثير جدلا واسعا في السعودية

صورة الخبر

مَكّنْ شَبــابَك أيهّـــــا المُستقبلُ واطمَحْ فمَوعدُنا السِّماكُ الأعزلُ أنا بالإمارات افتخــــرتُ وعزّتي بتحــالُفٍ، عرشَ العـَــــدوّ يُزلزلُ أنا قد أبَيتُ بأن ألينَ لِغــــامـــز اَلحـــزمُ روَّضَنــــي فلا أتنـــازلُ ودبُيّ تأبى أن تُواكب عَصــــرَها لـدُبيّ في التطـوير خَطوٌ أطولُ لِحكومةٍ فيهــــا مَقــامٌ تحت شَمـ س بل وبين الناس شَمسًا ترفُل وشعارُها ذهبٌ يعـــُــود لِحقبة صاروج كم هي بالمَكانز تَصهلُ أزهُو بمَركبــــةٍ تَجُوبُ شـوارعا لا ســــائقٌ فيهـــا ولا تتَعـــطّل فـَــزّاع دَشَّنها تسير ذكيــــّـــةً بلدُ الـــذكاء دبيُّ والغـــدُ أذهلُ * * * هيهِ الإماراتُ اسعَدي بل أَسعِدي بـِـ مُحمّدَين عليهمـا سنُعـوّل عهـــدُ الشباب أطَلّ فليُشرقْ إذَن عهــــدٌ جـــديدٌ بالنَّمــــــا يَتهلّلُ لا للتمكّن مِن شبــاب بعـــــدَ ذا ونعـَــم لتمكـِـين فـذلك أجمـلُ يا أيّها العهــــدُ الجديد ألا ابتسِم فالوجــــهُ منك بنفسجٌ وقُرنفـلُ بالنّاعمــــات اليـــوم أنتَ مُؤزّر وغـَـــدًا بهنّ بلادُنـــا تتـــأهّل عِش أنت واقعَ مَن يُريد تكامــلا إنْ لا فأنت حيــاةَ نِصفك تجهـلُ هذا الذي قد قال فارسُ عُربنا وكلامُ فارس عُربنـا هو فيصـلُ * * * ودّعْ بقــاي النّفط وارسُم خُطـّةً لِغـدٍ فنجمُ النفـط في الغد آفـلُ بُوخالـــدٍ قد قــــال آخرُ شُحنة بعد العُقود الخمس سوف تُحمَّلُ يا من تعبّ النفـــط دون تفكّـــر قل لي فمــاذا بعــد ذلك تفعل؟ سعــِـدَ الذي فهمَ الحيــــاة إشارةً شقيَ الذي لم يَدر إنْ ما طبــّـلوا هِممُ الشباب هي التي نبني بهــا مُستقبـــلاً طـــاقاتُهم لا تُهمـَل والكــــونُ عَولمــَـــةٌ فهيّئْ أمتّي لِتغَيــــُّـر إنّ التغيــــّـُـر مُقبـِلُ فتغيـــَّـروا إنْ لا فسوف تُغيــَّـروا سُـنَنُ الحيـــاة تغيـــُّر وتبـــدّلُ لا خيـــر فيمن لا يُغالب عصـــرَه ويبيتُ في كهف التخلّف يَسعُل يمشي يُحاجـــج قومـَــه بأدلـّــة مِن غـابر عن مُستجــِـدٍّ يغفـُـل إنْ قيل هذي الغربُ كم هي أحرزت وتفوّقت بات الغشيــمُ يُحَوقـلُ والغـَـرب إذْ سبقَت ـ وكنا سُـبّقـاً ـ فبـِفضـــل رؤيتهـا لِما هو أنبـلُ واكِبْ إذن ثم اسبقـَـنّ مُواكبـــًــا إنْ لا فإنك فاضــلٌ لا أفضــل وتبيت ُلا تدري مقاصـــدَ شيخنـــا مَن في المحافل كلّها هو أوّلُ لا تصحَبنّ اليأسَ عِش مُتفــائلا فحياةُ مَن عشقَ النجــاح تفاؤل والدينُ أخلاقٌ غـــــدًا ندُعى بها فبهـا وبالتقوى يكونُ تفاضـل والبَسْ من الآداب أفخــــــرَ حُلـّةٍ والشعرُ أجملُ مَا به يُتجمـّـلُ فزّاعُ يدركُ ما أقول سلُوه حَيــ ـيثُ الشعرُ بحـرٌ عنده لا جدولُ * * * ثِقْ بالإلــه وخـُــــذ بأسبابٍ وعِنـ ـدئذ تُحقّــقُ ما تريد وتأمـُـل وتَدرّعَنْ بجَســارة في عالَـــم إنّ النجــــاحَ حليفُ مَن يَتبسّلُ خـُـذ من دُبيّ وشيخِهــا أنموذجا فهُما لِعالَمنـــا المثــالُ الأمثـل لا تنتظــِـرْ من غير كــَرب فُرجةً لا تَطلُبـَنْ نَصـــرًا وفيك تعجـّـلُ والزَمْ على طول الحيـــاة رياضةً لا خيرَ فيمن في الرياضة يَكسَل فاليــوم آفــــةُ مَن تراهم مَـأكلٌ عـَـمّ الأنامَ تكـــرُّشُ وترهّــلُ والشيخُ أدركَ إذ بنى مَمشىً لنـا فهوايَ من هذي الرياضةِ سِيكلُ والوقفَ أطلقــَـــــه ومَهـّـدَ دربَه والشعبَ خاطبَ قائلا هيّا ابذُلوا لا فــَـــرق بين مُقيمِكم ومُواطن ومن المُقيـم رأيتُ بذلاً يُذهِـل هي ذي دبيُّ دبيّ إنســــانيّة والدين إنســـانيّةٌ هيــّا اعملوا * * * نَفسي فــِداءُ مُحمّد فهــُو الذي مِن نَبـــع رُؤيتـه العوالمُ تَنهل يدعُو إلى التَجــديد في تَفكيـرنا رُوتينُ داءٌ للمواهب قـــاتلُ شمسٌ تُجــَــدّد كل يوم نفسَهـــا والسيف يحسُن حـدُّه إذ يُصقَل هي تلك فلسفـــةٌ لفـــارس عُربنا أعني محمّدَ مَن يقول ويفعل يدعو إلى غَرس التسـامُح بيننــا وإلى التسامُح قد دعا مَن أرسِلوا مــــــــا ذاك إلا أنّنـــــــا مِن آدم والأصل طيــنٌ والختـــــام تَحلُّلُ فلِمَ التميـــّــزُ والتكبـُّـــر بيننــــا ولِم التباغضُ والجميع سَيرحل؟ * * * يا أيّهــــا الساعي بإيــــذاء الورى هل أنت مِن ذهب وغيـرُك جَندلُ؟ عِش مُصلحا عش صافيا عِش أسعَدا فالشَهد في فم مَن تَمارضَ حنظلُ دَعْ أنت خَلقــــًــا للـــذي خَلق الورى إنّ التوحّشَ طبـــــعُ ما لا يعقــــلُ عِش في دُبيّ نمــــوذجا لتســـامُح فدُبيّ بالأخــــلاق دومــًـا تحفــِـل