في اليوم الثاني لزيارته لفيتنام، الرئيس الاميركي باراك اوباما التقى عدداً من الناشطين المعارضين للحكم، حيث اعلن، يوم الثلاثاء، ان دعم حقوق التعبير ولا يشكل خطراً على الاستقرار بل يعززه ويرسي اسس التقدم واضاف انه ما تزال هناك مساحات كبيرة للقلق لجهة حرية التعبير وحرية التجمع ومساءلة الحكومة باحترام. اود الاشارة الى ان العديد من الناشطين الآخرين الذين دعيوا منعوا من المجيء لاسباب مختلفة. إنها اشارة الى انه رغم وجود تطور بسيط، لكن ما يزال هناك اناس يجدون صعوبة في التجمع والتنظيم السلمي حول مسألة تهمهم في العمق. اوباما الذي توجه الى هوشي مي نيه التي كانت تعرف بسايغون، كان قد تناول طعام العشاء في احد المطاعم الشعبية في هانوي وتذوق حساء البون شا التقليدي، مقابل ستة دولارات وقد سدد الفاتورة الطاهي الاميركي الشير انطوني بوردين الذي كان يرافقه. Vietnam rights record puts Obama in a fix as U.S. seeks new Asian alliance https://t.co/mwo1hRxXU3 pic.twitter.com/aHVdXQqbD3— Reuters Top News (@Reuters) 20 mai 2016