×
محافظة المنطقة الشرقية

انهيار العملة يصعّد أجواء السخط الشعبي على الحوثيين

صورة الخبر

تصدرت بعض مواقع الأخبار والصحف العالمية مثل شبكة بي بي سي وصحيفة الديلي ميل البريطانية وقناة ديسكفري الأمريكية نتائج الدراسة التي قامت بها جامعة الملك فيصل بالأحساء وجامعة نتونغهام البريطانية وجامعة الطب البيطري في فيينا حول تشكيل الحضارات في المناطق التي انتشرت فيها الإبل العربية، وفك لغز أصل استئناس الإبل العربية وفهم تركيب تنوعها الوراثي. وكان فريق بحثي برئاسة الدكتور فيصل بن صالح المذن من كلية الطب البيطري بجامعة الملك فيصل تمكن من فك لغز أصل استئناس الإبل العربي وفهم تركيب تنوعها الوراثي. وأوضح الدكتور المذن أن هذه الدراسة تعد الأولى من نوعها، وأثبتت لأول مرة باستخدام البصمة الوراثية أن مصدر استئناس الإبل ذو السنام الواحد هو الجزيرة العربية. كما اشتملت الدراسة أيضًا على أكثر من (1083) عينة ممثلة للتوزيع الجغرافي الحالي للإبل العربي من ( 21 ) دولة. وأكد مدير مركز أبحاث الإبل الأستاذ الدكتور مرزوق بن محمد العكنة أن نتائج هذه الدراسة تعد ذات قيمة عالية. وبيَّن البروفسور اليفير هنوت من جامعة نتونغهام في بريطانيا أن النتائج أوضحت أن التنوع الوراثي الحالي للإبل ذي السنام الواحد يعكس مدى ارتباطها التاريخي الوثيق بهجرة وتحركات الإنسان العربي من الجزيرة العربية إلى إفريقيا وباقي مناطق آسيا. وأكدت الدكتورة باميلا برقير من جامعة الطب البيطري في فيينا أن نتائج المادة الوراثية DNA للعينات الأثرية توضح لأول مرة أن أول استئناس للإبل ذي السنام الواحد حدث في جنوب الجزيرة العربية. تصدرت بعض مواقع الأخبار والصحف العالمية مثل شبكة بي بي سي وصحيفة الديلي ميل البريطانية وقناة ديسكفري الأمريكية نتائج الدراسة التي قامت بها جامعة الملك فيصل بالأحساء وجامعة نتونغهام البريطانية وجامعة الطب البيطري في فيينا حول تشكيل الحضارات في المناطق التي انتشرت فيها الإبل العربية، وفك لغز أصل استئناس الإبل العربية وفهم تركيب تنوعها الوراثي. وكان فريق بحثي برئاسة الدكتور فيصل بن صالح المذن من كلية الطب البيطري بجامعة الملك فيصل تمكن من فك لغز أصل استئناس الإبل العربي وفهم تركيب تنوعها الوراثي. وأوضح الدكتور المذن أن هذه الدراسة تعد الأولى من نوعها، وأثبتت لأول مرة باستخدام البصمة الوراثية أن مصدر استئناس الإبل ذو السنام الواحد هو الجزيرة العربية. كما اشتملت الدراسة أيضًا على أكثر من (1083) عينة ممثلة للتوزيع الجغرافي الحالي للإبل العربي من ( 21 ) دولة، وأكد مدير مركز أبحاث الإبل الأستاذ الدكتور مرزوق بن محمد العكنة أن نتائج هذه الدراسة تعد ذات قيمة عالية. وبيَّن البروفسور اليفير هنوت من جامعة نتونغهام في بريطانيا أن النتائج أوضحت أن التنوع الوراثي الحالي للإبل ذي السنام الواحد يعكس مدى ارتباطها التاريخي الوثيق بهجرة وتحركات الإنسان العربي من الجزيرة العربية إلى إفريقيا وباقي مناطق آسيا. وأكدت الدكتورة باميلا برقير من جامعة الطب البيطري في فيينا أن نتائج المادة الوراثية DNA للعينات الأثرية توضح لأول مرة أن أول استئناس للإبل ذي السنام الواحد حدث في جنوب الجزيرة العربية.