تقدم دارة الملك عبدالعزيز, أحدث إصداراتها العلمية والتاريخية في معرض الرياض الدولي للكتاب 2016 ضمن جهودها في دعم المصادر الموثقة وخدمة للباحثين والباحثات وتفاعلاً مع هذه المناسبة الثقافية المهمة التي تحظى بإقبال ثقافي واجتماعي كبير. وتسعى دارة الملك عبدالعزيز من خلال جناحها في المعرض, إلى تعزيز وجود الكتاب التاريخي داخل المشهد الثقافي والمعرفي وربط حركة البحوث والدراسات ذات الاهتمام بإصداراتها من خلال الوجود المتنوع، ويتجاوز ذلك بتوثيق التواصل حتى ما بعد المعرض من خلال برنامج تواصل الذي يقدم تسهيلات للباحثين للوصول إلى كتبها بما فيها إصداراتها لبحوث الندوات والمؤتمرات التي عقدتها, علاوة على ما يقدمه البرنامج من خدمات أخرى. كما تقدم دارة الملك عبدالعزيز في سبيل كل هذه الأهداف, تخفيضات لبعض إصداراتها التي تصل إلى 83 في المائة ستستمر إلى نهاية شهر جمادى الآخرة الحالي.