بالرغم من تعامل الإيطالي فابيو كانافارو مع خبر إقالته باحترافية مميزة إلا أن وقعها لم يكن بالسهل عليه خصوصاً وأنه مازال في بداية مشواره التدريبي وهي التجربة الثانية له بعد نادي غوانزو الصيني . ورفض كانافارو بأوامر طاقمه الفني المساعد من العودة إلى الرياض مع بعثة الفريق أول أمس بعد فراغهم من مباراة نجران حيث بقي في جدة ليلة أخرى على أن يكون قد وصل في ساعة من مبكرة من فجر اليوم السبت إلى الرياض لينهي جميع ارتباطاته في الرياض ويغادر إلى إيطاليا.