×
محافظة مكة المكرمة

شرطة الطائف تضبط عصابة آسيوية تسرق السيارات وتبيعها «تشليح»

صورة الخبر

متى ما أراد الاتحاديون ومن خلفهم مدربهم الروماني بيتوركا بلوغ مرحلة المجموعات من دوري أبطال اسيا واجتياز عقبة الملحق أمام الوحدات الأردني مساء اليوم فإن عليهم احترام منافسهم فنيًا دون مبالغة في ذلك ويمكن الحديث عن الفريق الضيف صاحب السجل العريق على مستوى بلاده من خلال النقاط التالية: عدم الاستقرار الفني: يتولى إدارة الأمور الفنية في فريق الأردني المدرب الوطني رائد عساف والذي يعد ثالث مدرب للفريق هذا الموسم في نتيجة طبيعية لحالة اللاتوازن التي مر بها الفريق منذ انطلاقة الموسم فهو حاليا يأتي في المركز الرابع على مستوى الدوري ولكنه لا يبعد عن الصدارة سوى نقطة واحدة وغادر مسابقة الكأس من دور الستة عشر وهي نتائج لا تراها جماهير الفريق المتعطشة لكرة القدم تليق بكيانها وكانت بداية الفريق مع المدرب السوري عماد خانكان والذي استبدل بعد ذلك بالعراقي أكرم سلمان ثم رائد عساف الذي فسخ عقده فورًا مع الأمعري الفلسطيني بعد أن تلقى اتصالًا من مسؤولي الوحدات وهو مدرب في بداياته التدريبية وكان لاعبًا سابقًا بالوحدات في مركز الظهير الأيمن. الخبرة الأردنية يمتلك فريق الوحدات عناصر خبيرة سبق لها خوض العديد من اللقاءات الدولية والصعبة ولديها خبرة كافية في مقدمتهم الحارس المتميز والمخضرم عامر شفيع حارس مرمى المنتخب الأردني وعلى مستوى خط الظهر هناك لاعب الاتحاد السابق محمد الدميري وقلب الدفاع محمد مصطفى والذي سبق له الاحتراف في الدوري السعودي ايضًا بالإضافة لعامر ذيب ومحمود شلباية وثلاثة لاعبين أجانب هم المدافع البرازيلي هيلدر والمهاجم السنغالي الحاج مالك الذي سجل ستة أهداف لفريقه حتى الآن هذا الموسم يقف بها ثالثًا في ترتيب الهدافين وكان الموسم الماضي ايضًا ثالث الهدافين وهو لاعب يجيد التمركز داخل منطقة الجزاء واقتناص الكرات العرضية ويعده مدرب الفريق لمفاجأة الدفاعات الاتحادية والمهاجم البرازيلي الآخر توريس والذي يعد غامضا وحديث عهد بالفريق. انتصار التوازن حقق الفريق فوزًا ثمينًا وهامًا في أول لقاء للفريق بعد فترة التوقف الطويلة أمام الأصالة لتتنفس جماهيره الصعداء نوعًا ما وبعد أن كان الفريق حقق نقطة واحدة فقط في آخر ثلاثة لقاءات قبل فترة التوقف وإن كان مدربه رائد عساف قد (أخفى) الثنائي الأجنبي الهجومي الحاج مالك وتوريس لعلمه أن منافسه سيراقب هذا اللقاء ويدون كل جزئياته. حلم المجموعات هناك دافع كبير جدًا لدى فريق الوحدات ولاعبيه قبل هذه المباراة يتمثل في الرغبة بتسجيل اسم الوحدات كأول فريق أرني يشارك في مرحلة المجموعات بدوري أبطال اسيا والتي تعد بمثابة الحلم الكبير للفريق ولاعبيه وجماهيره. متى ما أراد الاتحاديون ومن خلفهم مدربهم الروماني بيتوركا بلوغ مرحلة المجموعات من دوري أبطال اسيا واجتياز عقبة الملحق أمام الوحدات الأردني مساء اليوم فإن عليهم احترام منافسهم فنيًا دون مبالغة في ذلك ويمكن الحديث عن الفريق الضيف صاحب السجل العريق على مستوى بلاده من خلال النقاط التالية: عدم الاستقرار الفني يتولى إدارة الأمور الفنية في فريق الأردني المدرب الوطني رائد عساف والذي يعد ثالث مدرب للفريق هذا الموسم في نتيجة طبيعية لحالة اللاتوازن التي مر بها الفريق منذ انطلاقة الموسم فهو حاليا يأتي في المركز الرابع على مستوى الدوري ولكنه لا يبعد عن الصدارة سوى نقطة واحدة وغادر مسابقة الكأس من دور الستة عشر وهي نتائج لا تراها جماهير الفريق المتعطشة لكرة القدم تليق بكيانها وكانت بداية الفريق مع المدرب السوري عماد خانكان والذي استبدل بعد ذلك بالعراقي أكرم سلمان ثم رائد عساف الذي فسخ عقده فورًا مع الأمعري الفلسطيني بعد أن تلقى اتصالًا من مسؤولي الوحدات وهو مدرب في بداياته التدريبية وكان لاعبًا سابقًا بالوحدات في مركز الظهير الأيمن. الخبرة الأردنية يمتلك فريق الوحدات عناصر خبيرة سبق لها خوض العديد من اللقاءات الدولية والصعبة ولديها خبرة كافية في مقدمتهم الحارس المتميز والمخضرم عامر شفيع حارس مرمى المنتخب الأردني وعلى مستوى خط الظهر هناك لاعب الاتحاد السابق محمد الدميري وقلب الدفاع محمد مصطفى والذي سبق له الاحتراف في الدوري السعودي ايضًا بالإضافة لعامر ذيب ومحمود شلباية وثلاثة لاعبين أجانب هم المدافع البرازيلي هيلدر والمهاجم السنغالي الحاج مالك الذي سجل ستة أهداف لفريقه حتى الآن هذا الموسم يقف بها ثالثًا في ترتيب الهدافين وكان الموسم الماضي ايضًا ثالث الهدافين وهو لاعب يجيد التمركز داخل منطقة الجزاء واقتناص الكرات العرضية ويعده مدرب الفريق لمفاجأة الدفاعات الاتحادية والمهاجم البرازيلي الآخر توريس والذي يعد غامضا وحديث عهد بالفريق. انتصار التوازن حقق الفريق فوزًا ثمينًا وهامًا في أول لقاء للفريق بعد فترة التوقف الطويلة أمام الأصالة لتتنفس جماهيره الصعداء نوعًا ما وبعد أن كان الفريق حقق نقطة واحدة فقط في آخر ثلاثة لقاءات قبل فترة التوقف وإن كان مدربه رائد عساف قد (أخفى) الثنائي الأجنبي الهجومي الحاج مالك وتوريس لعلمه أن منافسه سيراقب هذا اللقاء ويدون كل جزئياته. حلم المجموعات هناك دافع كبير جدًا لدى فريق الوحدات ولاعبيه قبل هذه المباراة يتمثل في الرغبة بتسجيل اسم الوحدات كأول فريق أرني يشارك في مرحلة المجموعات بدوري أبطال اسيا والتي تعد بمثابة الحلم الكبير للفريق ولاعبيه وجماهيره.