×
محافظة الحدود الشمالية

الإسراع فى إنهاء مستشفى عرعر الجديد واعتماد ترسية مشروع إسكان العاملين

صورة الخبر

حالة من الحزن الشديد عاشها زملاء الفنان ممدوح عبد العليم مساء أمس بعد إعلان خبر وفاته فجأة من دون أي مقدمات مرضية عن عمر 60 عاماً وعبّر زملاؤه على مواقع التواصل الاجتماعي عن بالغ حزنهم لفقدانه. فكتبت غادة عبد الرازق والتي شاركت ممدوح في عمله التليفزيوني الأخير"السيدة الأولى"والذي عرض منذ عامين،على حسابها الشخصي على "إنستقرام" قائلة: لا حول ولا قوة إلا بالله الله يرحمك يا حبيبي.. الفنان القدير ممدوح عبد العليم". فيما قالت الفنانة وفاء عامر على "فيس بوك":" مش لاقيه كلام أقوله عن أخلاقك و جدعنتك و فنك و مساعدتك لبسطاء العمال و الأدوار الصغيرة و كنت منهم إلى أن أصبحت بطله كنت رائع الخلق محترم لن تعوض إنا لله وإنا إليه راجعون فى الجنة يا رب ،كلنا لها الفاتحة". أما الفنان صلاح عبد الله فقال معبّراً عن فجيعة رحيله المفاجىء قائلاً عبر صفحته على "فيس بوك":" فجأة كدا يا ممدوح ؟! أستغفر الله العظيم..مش عارف ببكى على رحيلك ولا ببكى على ذكرياتنا .. أيام المسرح الجامعى ثم البلياردو بعدها بسنين .. ثم مسلسل الشراقى وأنت نجم العمل .. ثم الصدف الجميلة التى جمعتنا بغير ميعاد .. كنت دائماً نفس الشخص نفس الضحكة نفس التواضع نفس المحبة والإخلاص والنقاء والصفاء ..الصدمة قاسية ولكنها سنة الحياة..مع السلامه يا أبو أجمل إبتسامه ..أسألكم الفاتحة والدعاء للإنسان الرائع والفنان العظيم ممدوح عبد العليم". وقالت الفنانة زينة عبر "إنستقرام":"إنا لله وإنا إليه راجعون والله زعلت أوي استغفر الله العظيم ولا حول ولا قوة الا بالله". من ناحيتها فقد كتبت الفنانة رانيا فريد شوقي عن ذكرياتها مع ممدوح والذي سبق وشاركته في مسلسلين حيث قالت على "فيس بوك":" حربي في "خالتي صفية و الدير" و رفيع بيه في "الضوء الشارد" الله يرحمك يا فنان يا محترم و يا إنسان يا طيب و خلوق شريط من الذكريات مر في دماغي و أنا بصور معاك المسلسلين دول ياه العمر بيجري كنت تقولي يلا نذاكر المشهد و نعد نقول و نعيد باللهجة الصعيدي و كان في مشهد لازم تضربني بالقلم و أنا كنت حامل بجد في بنتي فريدة خفت عليه و اتكلمت مع الأستاذ مجدي ابو عميرة عشان نلغي القلم و هو رفض قولتلي معلش استحملي عشان ناخده من أول مرة و مانعدش تاني و لما نجح مسلسل الضوء الشارد نجاح ساحق طلعنا ندوة في جامعة قنا و كان أبويا متوفي مابقالوش كام شهر من كتر حفاوة الاستقبال بقيت تاخد ايدي نقف علي الكراسي عشان الناس تشوفنا من كتر التصقيف و أنا أعيط و أنت تطبطب عليه و تقولي إفرحي بنجاحك و اكيد الملك شايف و سعيد بيكي الله يرحمك و يجعل مثواك الجنة و يصبر مراتك و بنتك ياه قلبي وجعني أوي لا إله إلا الله".