صحيفة المرصد : كشف الإعلامي السعودي محمد الشقاء، عن المكالمه التي اجريت معه بناء على طلبها قبل ان تقطع القناه مكالمته لكشفه زيف ادعاءاتها وترويجها الاكاذيب بشان الاوضاع في المملكه، عن تفاصيل مثيره بشان الإعداد للمكالمه قبل خروجه على الهواء.ووثق الشقاء بالبالفيديو ما دار بينه وبين معده النشره الإخباريه التي اتصلت به طالبهً منه المداخله، ظنا منها انه معارض، داعيه إياه إلى إمكانيه تغيير صوته واسمه مع اختلاق الاحداث والترويج لاكاذيب تخص المنطقه الشرقيه.وارفق الشقاء عددا من البالفيديوهات عبر حسابه الشخصي بموقع تويتر اليوم (الاثنين) التي تثبت صحه حديثه، قائلا وفقا لموقع أخبار 24: اعتادت قناه العالم الصادره من إيران والموجهه للعرب وتحديدا دول الخليج، ولسنوات، بث الاكاذيب ونشر الفوضى والفرقه، مضيفا: كل ازمه من صنع إيران او ظروف شبكة نسيم الاخباريةر بالخليج تجدهم يتلقفون الإعلاميين والنشطاء للتعليق سلبا وبكل ما يضر بدولنا.ولفت إلى ان القائمين على القناه اتصلوا به ظهر امس اعتقادا بانه إعلامي معارض او ناشط شيعي، مصرين على مشاركته، منوها إلى انه طلب منهم المحاور التي سيدور عنها الحديث، ففوجئ بمعده النشره تدفعه وتذكره بما سيقوله عن الوضع الامني ورغبتها بان يختلق ويدعي اي شيء ليتحقق هدفهم.وشاهد: للتذكير.. هم يعلمون إنني إعلامي ولكن يظنون انني شيعي وتناسوا اننا صحفيون سنه وشيعه مع الوطن، منوها إلى انها اقترحت عليه تغيير صوته واسمه ايضا ليستطيع الحديث كما يشاء، ومبينا ان هذه المكالمه كانت قبيل النشره الإخباريه بنصف ساعه.وقال: في ختام المكالمه الهاتفيه خشبكة نسيم الاخباريةت معده قناه العالم بقولها: تسلم محمد، اعتقادا منها بتحقيق هدفها والسيطره علي.واعرب الشقاء إلى انها ليست المره الاولى التي يتصلون به وبصحفيين وكتاب سعوديين، حيث اتصلوا به سابقا قبل عام يطلبون تعليقه على إعفاء الامير بندر إلا انه رفض، مختشبكة نسيم الاخباريةا: ليست وحدها حدودنا وامننا الداخلي مطمعاً للغير، فحتى إعلاميونا وإعلامنا مهددون، ويجب ان نكون حذقه وجبهه واحده لردع إيران وإعلامها.