×
محافظة المنطقة الشرقية

«عتبات البهجة» لناجح حسن

صورة الخبر

* من جديد سقط المشجع الكوميدي صاحب دعوات "السناب شات" لجماهير فريقه بعد أن قضى المنافس عليه وأسقطه بالضربة الفنية الثالثة. * الموهوب شارك كالعادة وحفظ ماء وجه مدربه المتخبط الذي أنقذه لاعبو الخبرة للمرة الثانية. * المشجع الذي دعا جماهير فريقه قائلا كونوا على الموعد بالفعل كانوا معه على الموعد وشهدوا مسلسلا جديدا للإخفاق. * لم يعد أمام إعلاميي ذلك الفريق إلا التوجه مباشرة والوقوف في معسكر الفريق الآخر الذي ينافس على اللقب. * على الرغم من الفوز المستحق الا أن المدرب لايزال يعك في تكتيكه ويخفي كل عوامل التفوق المتمثلة بوفرة النجوم. * المهاجم نطق الحقيقة عندما برر خسارة فريقة لفارق الطموح بين الفريقين فهناك فريق بين من ينشد القمة وآخر يبحث عن الهروب من القاع. * عاد الحارس أبوضحكة جنان على العداد ومع عودته سجل الخصم هدف التفوق، ما جعل الجماهير تتشاءم من اشراكه. * المدافع الإجنبي عاد لممارسة حماقاته ووضح أنه يبحث عن الطرد والإيقاف كما حدث في المرات السابقة والمباريات المهمة على وجه الخصوص. * كل المحاولات باءت بالفشل، فالثالثة كانت ثابتة وقضت على كل مساعي الإنقاذ! * الذين تأثروا بالخسارة فعليا كانوا أكثرية في البرامج الرياضية ولم يكونوا داخل الميدان. * "الخبير" غضب هذه المرة بصورة أكبر فالاخطاء لا تحتمل ولا تبرر بأي أعذار. * المحلل هذه المرة انتقى اللقطات و"أكمل" مجاملته على طريقة الطبطة للفريق الخاسر وتجاهل كل اللقطات الجدلية للفريق المنتصر. * القناة بدعم من بعض المعدين والمذيعين المشجعين تلقفت كل المطرودين من جارتها الذين موقعهم المناسب مدرج رابطة مشجعي فرقهم. *المحلل الكوميدي الذي يذكر بنجم الحيالة الممثل "عيد بن شاكر" ماهي معايير اختياره وهو ولا يفهم في الامور الفنية وكل ما لديه تعصب واحتقان وتوتر عصبي. * ابعاد بعض الضيوف الحصريين انتهجه الإداري في سبيل ترضية بعض الشرفيين بالعودة إلى دعم النادي الذي يعاني من خلو خزينته. * عدم مطالبة اللاعب العربي بمستحقاته وقيمة عقده المتواضع شجع الادارة على استمراره على الرغم من الاخطاء القاتلة التي يرتكبها. * تغلغله داخل اللجنة والسيطرة على الرئيس والأعضاء جعله يحظى بكم كبير من التكليفات والضوء "الأخضر" في المناسبات المهمة. * حصاد المقيمين نتاجه تدهور كلي وغياب للعدل، وعدم خجل مما يحدث لأطراف من دون الأطراف الأخرى. * القضية بين ذلك النادي وبعض اللجان كانت مفتعلة، والدليل التسهيلات التي يحظى بها الآن وتدفعه إلى الأمام. * كالعادة أصبح الأجنبي يصر على الأخطاء في المباريات الحاسمة التي بدأت قبل المعترك القاري المهم، فدفع الفريق الثمن. * لم يعودوا إلى الوراء وتضارب الارقام التي يدليان بها لوسائل الاعلام، حتى انكشفا أمام الجماهير التي حاولت أن توجد لهما الاعذار. * أخيرا وجد من يفهم تمثيله داخل المنطقة الخطرة بعد غياب طويل عن ممارسة هوايته التي وضعته رقما مهما. * لا يزال المدرب الأجنبي يمارس هوايته بالعبث في الفريق الكبير وسط صمت غريب من الإدارة. * بين مباراة وأخرى تحول لاعب الوسط إلى قنبلة موقوته على مرمى فريقه. * المدافعان الاجنبيان تحولا الى نقطة ضعف، فالأول يعاني من الاصابة والثاني يرتكب الاخطاء المؤثرة في المباريات الهامة. * مسؤول اللجنة يدعي الشجاعة وأن لا أحد يؤثر على قراراته، ونسى ابعاد الحكم عن لقاءات ذلك الفريق منذ فترة طويلة. * توقع أن الرئيس يغدق عليه الثناء عندما انتقد الشرفي، ولم يتوقع أن التوبيخ سيحاصره ويساهم في ابعاده عن الفضاء. * كالعادة ينحصر دوره في رمي نفسه داخل ال18 املا بجزائية تحفظ ماء الوجه. * اراد الاشادة بفريقه حتى وهو خاسر فجاءت الاشادة اشبه بالمذمة خصوصا أن الفريق الآخر لم يظهر 30% من مستواه الحقيقي. * اتصال الشرفي المؤثر وراء تصريف الضيف الذي ادعى أنه سيكون في مهمة خاصة خارج الوطن. * مسلسل الهروب من الوعود التي لم يف بها بدأ من خلال قرار اعادة المدرب المقال، وحدث ذلك باتفاق مع الإدارة. * هل يعود الحارس للمشاركة في الجولة ال17 أم يهرب كالعادة عن المواجهة الخاصة؟ * التوسل إلى الشرفي بطريقة غير مباشرة ومحاولة كسب وده بدأ بتكميم افواه من انتقده وقلل من دعمه. * غطرسته والنقص الذي يشعر به جعلاه يبعث برسالة إلى الحكام مجرد ذهابه إلى مكان قريب خارج الحدود، ومن يتمعن في سطورها يشعر وكأنه رئيس الاتحاد أو رئيس اللجنة. * لأنهم سذج فهم يتعاملون بفكر أيام «الاسود والأبيض» ومحاولات التأثير على المنافسين ببعض الاخبار التي حفظت عن ظهر قلب. * المسؤول في النادي قال لمن حوله في جلسة خاصة (دعونا نضحك على ساذجنا، واتركوا المنافسين يضحكون عليه مادام اخباره وتغريداته كلها كذب). * جاء رد اللاعب مدويا وجعل الكثير «يحسون» به حتى رددوا ليتنا لم نستهزئ به ونهتم بحال فرقنا المهترئة. * حتى بطولات «الكبار» يسخرون منها من دون أن يعلموا معاني العبارات التي يرمونها، ولا غرابة في ذلك فعقلية مثل ذلك اللاعب المعزول من ايام مطالبته بمستحقاته تجعله يتكلم بعبارات اسوأ من ذلك. "صياد"