×
محافظة المدينة المنورة

رياضي / ميدان الفروسية بالمدينة المنورة يقيم حفله الثاني لهذا الموسم

صورة الخبر

تواصل – وكالات: آثار مقتل زهران علوش، قائد جيش الإسلام في غارة روسية على مقره في ريف دمشق، ردود فعل غاضبة ومنددة على موقع التواصل الاجتماعي تويتر، وسارع مغردون بنعي الشهيد القائد على وسم استشهاد زهران علوش. وقال أستاذ الفقه المقارن بالمعهد العالي للقضاء، الدكتور يوسف الشبيلي: اللهم اغفر لعبدك زهران علوش وتقبله في الشهداء، واخلف بعده لأهل الشام وحدة تجمع شملهم وقوة تهزم عدوهم. عضو مجلس هيئة حقوق الإنسان، وأستاذ الفقه المقارن بالمعهد العالي للقضاء، الدكتور عبدالعزيزالفوزان، علق بالقول: استشهاد زهران علوش كرامة له بإذن الله وخسارة للأمة لكنها أمة ولود، مستشهدًا بقوله تعالى من المؤمنين رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه فمنهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر. وأضاف المشرف على دار الإصباح للنشر يعقوب بن مطر العتيبي: رحمه الله وغفر له وأسكنه الفردوس الأعلى، وأصلح حال المسلمين في الشام، وكَبَتَ عدوهم، وجعل العاقبة خيرا. وعلق الكاتب الدكتور فهد العجلان بالقول: رحمه الله، وأعلى نزله، وتقبله في الشهداء، وأخلف على المسلمين خيراً منه. وقال المشرف العام على برنامج الرياحين خالد بن عابر العنزي، إن أمة الإسلام أمة ولود مباركة وهي كما وصفها نبينا ﷺ كالغيث لا يدرى الخير في أوله أو في آخره. عضو هيئة التدريس بجامعة أم القرى الدكتور خالد الشمراني، نعى زهران ببيت من الشعر قائلاً: لقاتل حتى أبلغ النفس عذرها * وقلقل  يبغي المجد  كل مقلقل وأضافت أستاذة الحديث بجامعة الأميرة نورة، الدكتورة رقية المحارب: القائد زهران علوش نحسبه والله حسيبة قتل في سبيل الله؛ مجاهدا، مقاوما للغلاة والغزاة والمعتدين، صاحب فكر معتدل، نال ما تمناه فهنيئا له. وتابع، أستاذ الإعلام السياسي في كلية الإعلام والاتصال بجامعة الإمام، الدكتور محمد البشـر: رحم الله زهران علوش قاتل على ٣ جبهات شرسة: بشار وداعش وبوتين، فقتله الروس، أبطال العرب لا يقتلون إلا بخيانة قومهم. واستطرد الكاتب إبراهيم الحارثي: هذه ليلة شامية حزينة.. الفارس الكبير زهران علوش يرتقى إلى ربه، لكن ليلته هو ليست حزينة، ليلة الشهيد الأولى هنيئا له. وقال مقدم البرامج بقناة وصال عبدالله آل يعن الله: ‏لنكثر من حسبنا الله ونعم الوكيل فهذا وعد إلهي للمتوكلين عليه المكتفين به سبحانه وتعالى. وأضاف الكاتب سعد التويم: ‏يكفيه شرفاً أن قاتله عدو لله ولرسوله.. اللهم تقبله واجبر مصيبة المسلمين فيه.