إذا كان لنا جميعاً من لحظة أو ساعات وناسة وفرح في هذا العام، فقد كانت في افتتاح استاد جابر ذلك الصرح الرياضي العالمي الذي أدخل في نفوسنا كل مباهج السرور، وعشنا لحظات من الغبطة والسرور مع نهاية هذا العام الذي ما رأينا فيه ضحكة نابعة من القلب بعد
مشاركة :