بعد سنين عجاف ذاق فيها العالم الإسلامي مرارات الإرهاب وجرائمه، وبعد أن كبس بعض المتشددين على صدر معظم دوله عاملين فيها أنيابهم القاطعة ومخالبهم الحادة، وراح ضحية ما اقترفوه من عدوان آلاف الضحايا الأبرياء.. كان لا بد من وقفة حازمة، ومواجهة صارمة تنزل بشدة على من يتاجرون