حث الرئيس الأميركي باراك أوباما شركات التكنولوجيا على المساعدة في مواجهة التهديد الذي تمثله الجماعات المتطرفة والمتشددة، وذلك بفرض قيود على استخدام وسائل التواصل الاجتماعي في التخطيط والترويج للعنف.
مشاركة :