تعثّرتْ ولم تسقط. هذه المعادلة حكمت أمس، ملفّ العسكريين اللبنانيين الـ 16 المخطوفين منذ 2 أغسطس 2014 لدى «جبهة النصرة» والذي كان على وشك ان يطوى، اول من امس، من خلال صفقة تبادُل عُرقلت في اللحظة الأخيرة، نتيجة إدراج المجموعة الخاطفة شروطاً جديدة من خارج «السلّة» المتفَق عليها برعاية قطرية. ورغم عدم بلوغ هذا الملف «النهاية السعيدة» التي كانت متوقّعة…