ساحة "الباستيل" التي تعتبر زمزا للثورة الفرنسية لم تكن مكتضة كما تكون عليه عادة في نهاية الأسبوع، الأحداث الدموية الأخيرة لم تمنع بعض الباريسيين من الخروج والإقبال على المقاهي، لكن حسب مبعوثنا أعدادهم لم تكن كبيرة كالمعتاد، ولمن جاؤوا الأمر يحمل أكثر من مدلول.