* ليست المرة الأولى التي يشرف فيها الاتحاد السعودي للكاراتيه ويفوز بالذهب والألقاب العالمية، فهذا الاتحاد ومنذ أن ترأسه نجم اللعبه السابق د. إبراهيم القناص وهو يشرف رياضة الوطن في المحافل القارية والدولية. *يقول الأمين العام السابق للاتحاد السعودي لكرة القدم أن لجنة الانضباط الحالية تجاوزت صلاحيتها بإيقاف مدير المركز الإعلامي بالأهلي سالم الأحمدي لأن المراكز الإعلامية تتبع للرئاسة العامة لرعاية الشباب، وهذا يدعونا إلى السؤال(أين الرئاسة من دورها في هذا الجانب؟ ولماذا بقيت صامتة؟). * ما أن علم ذلك بنية النادي الكبير التفاوض مع لاعب المحور واقترابه من التوقيع معه حتى أقحم نفسه بنية التخريب كالعادة ودخل على الخط مع علمه أن ناديه يعاني من الديون المتراكمة. *مع توقيع الحارس محمد شريفي للوحدة يكون اللاعب قد وصل إلى المحطة الخامسة في حياته الكروية بعد أن لعب للنصر والفتح والاتفاق ونجران. *لا يكفي أن تتبدل مسميات البرامج والمذيع وضيوفه لا يتبدلون والطرح يسير وفق الميول والتعصب والاحتقان بعيدا عن الطرح الموضوعي. *سجلت إدارة الهلال برئاسة الأمير نواف بن سعد نجاحا جديدا يضاف للنجاحات التي حققتها خلال الفترة الماضية التي لم تتجاوز العام عندما اعتمدت صورة كأس المؤسس على قمصان اللاعبين وهي البطولة الفريدة التي لا تتحقق إلا كل 100 عام. * المعايير التي فرضتها اللجنة الأولمبية على مرشحي الاتحادات الرياضية للاتحادات القارية والدولية يجب أن تطبق على الجميع وألا يكون هناك استثناءات فالمرحلة المقبلة تتطلب تواجدا سعوديا في أكثر من اتحاد دولي أو آسيوي حتى تعود رياضتنا للواجهة. * من حق النادي الأهلي الاستئناف على عقوبة مدير المركز الإعلامي ولكن ليس من حقه المكابرة وإعلان التحدي ورفض تنفيذ العقوبة فهو تحت مظلة اتحاد الكرة الذي طبق اللوائح عليه حاله كحال جميع الأندية. * التعديل الجديد على نظام الاحتراف سيزيد من مآسي الاحتراف لدينا فاللاعب أصبح أقوى من النادي وبإمكانه التوقيع لأي نادٍ من دون موافقة نادية، فبعد أن كان الجميع ينادي بعودة ال18 عادت لجنة الاحتراف وألغت فترة السبعة أشهر. «صياد»