ما حدث من اعتداءات وقتل عشوائي لأناس لا ذنب لهم هو في الحقيقة خطر يهدد الجميع الآن، وهو في الحقيقة أخطر من أي اعتداءات سابقة، حيث إن هذه الحادثة لا تحتاج إلا لأناس غرر بهم وتمت تغذيتهم ببعض الأفكار التي تم أخذها من مصادر مجهولة ليقوموا بعمليات إعدام وحشية جماعية بلا أي إنسانية. ولاشك أن هذه العمليات ومن يقوم بها من الوحوش البشرية، خطر جداً على الإسلام…