أكد أكاديميون في دبي أن صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي،رعاه الله، يعتبر من القادة الرواد في التواصل مع الشعب من خلال طرح سموه للعديد من المبادرات الهادفة التي تنعكس إيجاباً في عملية الإبداع والابتكار داخل المجتمع الإماراتي وخارجه.. وأكدوا أن أفكار سموه الخلاقة لا حدود لها وهو خير مثال للقائد القدوة فهو يمتلك الشخصية القيادية البارعة كما أن لسموه أفكارا إبداعية ومطورة. وأكد الدكتور علي سباع المري الرئيس التنفيذي لكلية محمد بن راشد للإدارة الحكومية، أن وسائل التواصل الاجتماعي تعد من أبرز التغييرات التي أثرت بشكل واسع على جميع الشعوب وأفرزت قنوات جديدة وأكثر فاعلية بل وأسرعها انتشارا بين أكبر شريحة من المجتمعات. مواكبة وأضاف إن صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي،رعاه الله، يعتبر مثالا للقيادة الحديثة والمتجددة التي تواكب متغيرات العصر .. حيث سخر سموه وسائل التواصل الاجتماعي للوصول إلى كافة شرائح المجتمع، بهدف الاطلاع على احتياجات الناس والتفاعل معهم وإيصال المعلومات وتبادل الأفكار والاقتراحات والاسترشاد بها في رسم السياسات العامة من أجل تحقيق السعادة والرخاء لمن يعيش على أرض هذه الدولة من مواطنين ومقيمين. وأشار إلى أن وسائل التواصل الاجتماعي تعد من أهم الأدوات الفعالة التي يجب على قيادات المستقبل تسخيرها لتحقيق سعادة الناس ورفع الثقة في القيادات الحكومية. ريادة ومن ناحيته أكد الدكتور علي جابر عميد كلية محمد بن راشد للإعلام أن صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي،رعاه الله، كان من أوائل زعماء العالم في الانتباه إلى أهمية وسائل التواصل الاجتماعي وقدرتها على الوصول إلى الناس بشكل ميسر وسهل ومن دون أي حواجز أو موانع.