يتولى 700 مرشد علمي، تطوّعوا من جامعات الدولة ومؤسساتها الأكاديمية وتدرّبوا مع خبراء دوليين، تقديم فعاليات المهرجان وورش عمله بأسلوب علمي شائق يلهِم جيل المستقبل من العلماء والمبتكرين الواعدين، ويشكّل المهرجان وجهة عائلية مثالية للأطفال الذي يحضرون فعالياته مع ذويهم أو ضمن الجولات المدرسية التي ينظمها مجلس أبوظبي للتعليم طوال مدة المهرجان بالتنسيق مع مجلس أبوظبي للعلوم لاستقبال حوالي 6000 طالب وطالبة. ويتعاون المهرجان مع رعاة وشركاء مثل توازن، ودولفين للطاقة، كما يقدم محتواه المحلي بالشراكة مع مؤسسات محلية رائدة منها شركة أبوظبي للتوزيع، وجامعة نيويورك أبوظبي، ومؤسسة الإمارات لتنمية الشباب، وعالم فيراري أبوظبي، ومؤسسة التنمية الأسرية، وجهاز أبوظبي للرقابة الغذائية، وأكاديمية توتال، وبداية للإعلام، ونادي أبوظبي للفلك، وحلبة مرسى ياس، ومجتمع مهندسي البترول، وماد ساينس، وناتي ساينتستس، وإديوتك، وهندسة، وزيرو أوم. والدورة الخامسة من مهرجان أبوظبي للعلوم هي من تنظيم مجلس أبوظبي للتعليم ولجنة أبوظبي لتطوير التكنولوجيا بالتعاون مع شركة توازن الراعي المقدم، وشركة دولفين للطاقة الراعي الذهبي، والرعاة المشاركين شركة بترول أبوظبي الوطنية وشركة الاتحاد للطيران، وأبوظبي للإعلام الشريك الإعلامي الحصري، ومهرجان أدنبره الدولي للعلوم، شريك البرمجة والمحتوى، إضافةً إلى شركة فلاش المنتجة للمهرجان.