عمر بن الخطاب الزاهد القوي الشجاع العادل الأمين الذي لا يخاف في الحق لومة لائم، اختاره مايكل هارت مع النبي محمد -صلى الله عليه وسلم- من أعظم الخالدين، لأنه في فترة حكمه والتي لم تتخط السنوات العشر تحققت الفتوحات الكبرى للإسلام، ومن شدة عدله كان يتفقد أحوال الرعية بنفسه يومياً، وذات يوم سمع صيحات أطفال صادرة من أحد البيوت، ولكي تُلهي الأم أطفالها حتى…