نجحت الخطة المرورية أثناء انعقاد القمة الرابعة للدول العربية ودول أمريكا الجنوبية في جعل حركة السير سالكةً رغم الإغلاق الموقت لعدد من الطرق والشوارع في مدينة الرياض. وانتشرت سيارات المرور في المحاور الرئيسة في العاصمة لتنظيم حركة السير وإزالة ما يعيق تدفقها. وتمّكن سكان الرياض من الذهاب إلى أعمالهم وقضاء مصالحهم بأقل قدر ممكن من التأخير الذي تفرضه مثل هذه الأوضاع الاستثنائية. كما استطاعت الوفود الزائرة الانتقال من المطار إلى مقر انعقاد القمة دون مصاعب.