محمد عبدالسميع (الشارقة) حلت تواقيع دواوين الشعر الكلاسيكي والمجموعات الشعرية الحديثة أولاً من حيث العدد قياساً بالإصدارات الأخرى في الرواية والقانون وكتب الطفل والدراسات النوعية والنقدية. وكان من بين الشعراء الموقعين الشاعر الإماراتي عبدالعزيز إسماعيل عبدالله الذي وقع ديوانه «الأيقونة»، والشاعر العراقي قاسم سعودي الذي وقع مجموعتيه الشعريتين «كرسي العازف»، و«حين رأيتك أخطأت في النحو»، وكذلك الشاعر اليمني المهاجر في كندا الدكتور قيس غانم والذي وقع ديوانه «من اليمين إلى اليسار».فيما حلت كتب القانون في المرتبة الثانية بتواقيع د. سالم الظنحاني لكتابه «حقوق المرأة والطفل في المواثيق الدولية»، وحليمة المدفع لكتابها «النظام الخارجي في القانون الدولي العام تطبيقاً على دولة الإمارات»، ود. شعبان رأفت عبداللطيف لكتابه «قضاء التحكيم في دولة الإمارات». وفي الرواية، تم توقيع «متسلل نحو المتاهة» لبدر السويطي، و«سيدة الموت» لنبيل الكثيري، و«حتى آخر الشهر» لباسمة يونس. أما أدب الطفل، فقد تمثل في توقيع كتابين لميثاء خياط هما «حوتان» و«أميرة التسريحات». في حين وقع د. رسول محمد رسول «السرد المفتون بذاته»، ود. بهيجة إدلبي «محمود درويش.. العروج إلى ما وراء المعنى»، كما وقع الدكتور أحمد الكبيسي «الخطاب القرآني إعجاز متجدد»، وأيضاً محمد حمودة وقع كتابه «كتاب بين الكتب»، وحسام الزعبي وقع «صرخة وطن».