فاطمة عطفة (أبوظبي) صدر حديثاً عن «وزارة الثقافة والشباب وتنمية المجتمع»، ضمن سلسلة «إصدارات»، كتاب جديد للشاعر وليد علاء الدين، بعنوان: «الكتابة كمعادل للحياة - مقاربة نقدية في إبداعات إماراتية»، يرصد فيه تطور المشهد الأدبي الإماراتي خلال السنوات الأربع الأولى من القرن الجديد لأن المشهد كان مختلفاً جدا، كما تشير المقدمة، وذلك إلى جانب إطلالة على التجربة السينمائية في الإمارات. وجاء في كلمة الغلاف: «يتضمن الكتاب قراءات في مختارات من تجارب الشعراء حبيب الصايغ، إبراهيم محمد إبراهيم، خالد البدور، منى مطر. كما يتضمن مقاربات لأعمال القاصة حسنة الحوسني، إضافة إلى قراءة في المنجز القصصي للمرأة الإماراتية من خلال نماذج للقاصات فاطمة السويدي ومريم جمعة فرج، وأمينة أبوشهاب. ويضم الكتاب واحدة من بواكير الدراسات النقدية لتجربة السينما المحلية في لحظات تشكلها الأولى، من خلال تجارب خمسة من المخرجين هم: نواف الجناحي، وخالد المحمود، وهاني الشيباني، وصالح كرامة، وعبد الله الجنيبي».