طابق المتحدث الأمني لوزارة الداخلية على ما انفردت به المواطن عن القبض على خادمة آسيويه تصنع أحزمة ناسفة في الرياض، وكشف اللواء منصور التركي عن أنه من خلال عمليات تفتيش المنزل الذي تقطنه، تم الضبط الآتي: 1- حزامان ناسفان مجهّزان بالمواد المتفجرة وتم إبطالهما. 2- معمل متكامل لصناعة المتفجرات والاحزمة الناسفة مكون من: فرن غازيّ موصول به أنابيب معدنية وبلاستيكية موصلة بمجموعة أواني ضغط مع عدد (٢٤) أربعة وعشرين قارورة مخبرية. عدد (١٠) عشرة براميل تحوي خلائط كيميائية. لفائف قطنية، أقمشة سميكة، وأشرطة لاصقة ومعاجين صمغية. عدد (٢) ماكينة خياطة، وميزان إلكتروني، وعدة لحام، وأسطوانة أكسجين. عدد (٢) صاعق تفجير، وكمية من مسامير الشظايا، ومجموعة من ربطات أعواد الإشعال. 3- سلاح رشاش مع ثلاثة مخازن، وعدد (٨٨) ثمانية وثمانين طلقة. 4- عدد (٢)جهاز هارد ديسك، وثلاث كاميرات. أما الموقع الثاني والكائن بحي الجزيرة؛ فتبين من مداهمته، عدم وجود أحد بداخله، واحتواؤه على بعض الأثاث والملابس والآثار التي دلت أوّلياً على أنه مُعَدّ لإيواء المطلوبين أمنياً، ولتجهيز الانتحاريين منهم. تغريد